الصفحه ٣٠٧ : أن الإنسان ليس عبارة
عن مجموع هذه البنية ، لأن أجزاء البدن في الذوبان والانحلال ويعرض لها السمن
الصفحه ٣٣٩ : ) ه (النِّكاحَ) ج بناء على أنه ابتداء شرط بعد بلوغ النكاح ، أو مجموع
الشرط والجواب جواب «إذا» و «حتى» تكون داخلة
الصفحه ٤٣٤ : المعصوم إما مجموع الأمة أو بعضها على
ما يقوله الشيعة من أن المراد بهم الأئمة المعصومون ، أو على ما زعم
الصفحه ٤٣٦ : من
تلك الأوامر فلا بد للآية من فائدة خاصة ، فيحمل على المنع من الترك ليحصل من
المجموع معنى الوجوب. ثم
الصفحه ٤٦٢ : ، وإن ذكر المجموع أعادها
فقط فإن منتهى الأمر في السلام أن يقال : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لأن
الصفحه ٤٧١ : وإما العمل وإما المجموع وعلى التقديرات فالكل فائت عن الصبي. وقال
الشافعي ومالك وأبو حنيفة والأوزاعي
الصفحه ٤٧٤ : أفطر ولو بالمرض وجب الاستئناف إلّا أن يكون الفطر بحيض أو نفاس. وعن
مسروق أن الصوم بدل من مجموع الرقبة
الصفحه ٥١٤ : : (وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ
وَلِلْمُؤْمِنِينَ) [المنافقون : ٨] و (جَمِيعاً) حال من العزة أي مجموعة
الصفحه ٥٤٤ : عَلَيْكُمْ) فقال : (حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ
الْمَيْتَةُ) الآية. والمجموع المستثنى أحد عشر نوعا : الأول الميتة
الصفحه ٥٤٧ : على أن الدين ـ سواء قيل إنه العمل أو المعرفة أو مجموع الاعتقاد
والإقرار والعمل ـ لا يحصل إلّا بخلق
الصفحه ٥٨٦ : مرتبة الناقصين بقوله : (إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا) وخبر «إن» مجموع الجملة الشرطية وهي قوله : (لَوْ أَنَّ
الصفحه ٦٢٣ : (انْظُرْ) مجموع الجملة بل مضمونها أي تبصر هذه الحالة وتفكر فيها
ومثله (ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى
يُؤْفَكُونَ
الصفحه ٤٢ : وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ
(٢٦٧) الشَّيْطانُ يَعِدُكُمُ الْفَقْرَ وَيَأْمُرُكُمْ بِالْفَحْشا
الصفحه ٤٣ : ) «ز» لعطف المتفقتين (تُغْمِضُوا فِيهِ) (ط) ، (حَمِيدٌ) ه ، (بِالْفَحْشاءِ) ج ، وإن اتفقت الجملتان ولكن للفصل
الصفحه ٤٥ : أخذتموه حتى يهضم لكم من ثمنه. (وَاعْلَمُوا أَنَّ
اللهَ غَنِيٌ) عن صدقاتكم (حَمِيدٌ) محمود على ما أنعم من