الصفحه ١٥٤ : ) والسيد الذي يفوق قومه في الشرف. وكان يحيى فائقا لقومه
بل للناس كلهم في الخصال الحميدة. وقال ابن عباس
الصفحه ١٦٣ : الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ
مَرْيَمَ) والاسم من المجموع عيسى والمسيح لقب والابن صفة ، لأن
المراد التعريف والتمييز
الصفحه ٢٧٣ : الأصل كان معربا لكنه انمحى عن الجزأين معناهما الإفرادي وصار
المجموع كاسم مفرد بمعنى «كم» الخبرية فصار
الصفحه ٥٢٩ : بموسى ثم بعيسى ثم بمحمد صلىاللهعليهوسلم فعطف بعض كفرهم على بعض ، أو عطف مجموع المعطوف على
مجموع
الصفحه ٤٨٤ : صفاتها الذميمة الظلمانية ،
وتحيا بالصفات الحميدة الروحانية ، وتطمئن إلى ذكر الله كاطمئنان القلب به ، ففي
الصفحه ٧٧ : مجموع الأمرين : التحمل أولا والأداء
ثانيا. والقول الأول أصح لأنه أطلق عليهم لفظ الشهداء. والأصل في
الصفحه ١٠٢ : شَيْءٌ) لما ذكر أنه حيّ قيوم والقيوم هو القائم بإصلاح مصالح
الخلق ، وكونه كذلك يتوقف على مجموع أمرين
الصفحه ١٠٧ : صارت المحكمات أصولا للمتشابهات. وإنما لم يقل أمهات الكتاب ليطابق المبتدأ
لأن مجموع المحكمات في تقدير شي
الصفحه ١١٤ : أودع مجموع معاني هذه الآية في قوله (الم) فمعنى قوله (اللهُ) أودع في أول حرف من حروفه وهو الألف ، ومعنى
الصفحه ١٢٣ : المجموع ستة. وإنما
كان الذهب والفضة محبوبين لأنهما جعلا ثمن جميع الأشياء فمالكهما كالمالك لجميع
الأشيا
الصفحه ١٤٨ : يجعلها من كلامها. (بِما وَضَعَتْ) ط (كَالْأُنْثى) ج للابتداء بأن ، ولاحتمال أن المجموع كلام واحد من
قولها
الصفحه ٢٢٤ : الآراء
على إعلاء كلمته فقال : (وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً) حال كونهم مجموعين. وقولهم : اعتصمت
الصفحه ٢٣٢ : مجموع القدرة والداعية المنتهية إلى تخليق الله دفعا للتسلسل أو
الترجيح من غير مرجح. قالت الحكماء : تقديم
الصفحه ٢٥١ : موضع آخر فيكون المجموع
تسعة آلاف ، وإن حملناها على قصة أحد كان الجميع ثمانية آلاف. ومنهم من أدخل
الناقص
الصفحه ٢٦٠ : المقصود بالعفو. فإذن الآية دالة على جميع جهات الإحسان إلى الغير.
فذكر ثواب المجموع بقوله : (وَاللهُ