الصفحه ٤٢ : ، متوحدا بحمل الأمانة ، متفردا برتبة
الخلافة. جنة هي منظور نظر العناية تجري من تحتها أنهار الهداية ، وأصاب
الصفحه ١٠٢ : ، وأما الكتابان فهم قائلون بصحتهما
فخصهما بالهداية لذلك ، وإما أن يكون راجعا إلى الكتب الثلاثة وهو قول
الصفحه ١١١ : لما طلبوا أن يصونهم عن الزيغ وأن يخصهم بالهداية والرحمة
فكأنهم قالوا ليس الغرض من هذا السؤال ما يتعلق
الصفحه ١٢٨ :
في العلم والجهل والفطانة والبلادة والهداية والغواية واقطع بأن كل ذلك عدل
وقسط ، فإن الإنسان بل كل
الصفحه ١٥٩ : إلى غير ذلك من أنواع اللطف والهداية والعصمة في حقها. وأما التطهير
فتطهيرها عن الكفر والمعصية كما قال
الصفحه ١٧٣ : تمتنع أن تصير
معارضة للنص القاطع والله ولي الهداية. قال : (ثُمَّ إِلَيَّ
مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ
الصفحه ١٧٤ : التراب الذي هو أكثف الأجرام فآتاه النور
والهداية ، وكل ذلك برهان باهر ودليل ظاهر على أنه تعالى هو المدبر
الصفحه ١٧٦ : بظلمات شهوات الأبوين امتنع عن قبول أنوار الصفات إلى أن يخرجه مدد
العناية بطريق الهداية ، وقوة استعداد
الصفحه ١٨٩ : في صحة الإسلام فأجاب بقوله : (قُلْ إِنَّ الْهُدى
هُدَى اللهِ). وذلك أن مع كمال هداية الله وقوة بيانه
الصفحه ٢٣٦ : مِنْها) بالهداية والإيمان وتأليف القلوب (كَذلِكَ) مثل ما بين آياته للأوس والخزرج حتى صاروا إخوانا
الصفحه ٢٧٦ : وجذبه وإشراق نوره كما أن ظلمة الليل لا تنتهي إلا بإشراق طلوع
الشمس. ثم أثبت للعبد كسبا في طلب الهداية
الصفحه ٢٩٣ :
عند المعتزلة عامة في حق جميع المكلفين. فكل ما فعله مع محمد صلىاللهعليهوسلم من الهداية والدعوة
الصفحه ٣٢٦ : هذه الحالة ، فنسأله العصمة والهداية. ثم ختم الكلام
بقوله : (وَلِلَّهِ مُلْكُ
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٤٥٢ :
تحصيل الهداية فليس إليك بل إلى الله. قال علماء المعاني : قوله (رَسُولاً) حال من الكاف أي حال كونك
الصفحه ٥٠٥ : الله فإنه مزين وليس إليه من الضلالة شيء كما قال
صلىاللهعليهوسلم : «بعثت مبلغا وليس إليّ من الهداية