الصفحه ١١٥ : بالصورة
مكتوبة في صحائف وألواح يقرؤها كل قارئ ، ويستوي في هداها الأنبياء والأمم قاطبة (هُدىً لِلنَّاسِ
الصفحه ٣٥٩ : المريدين البالغين
رشد التصرف في أصحاب الإرادة فادفعوا إليهم عنان التصرف بإجازة الشيخوخية ، ولا
تجعلوا
الصفحه ٢٦٩ :
الكفار وذلك القتل كفر ومعصية ، فثبت أنه تعالى مريد للكفر والإيمان والطاعة
والعصيان. (مِنْ قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٤١٥ : أهل الإرادة أمارات
الملال أو عربدة من غلبات الأحوال. (وَإِنْ خِفْتُمْ) شقاقا بين الشيخ الواصل والمريد
الصفحه ٤٥٤ : مِنْ
عِنْدِكَ) وهبت عليهم رياح الهوى عاد الطبع المشئوم إلى أصله
وهكذا حال أكثر مريدي هذا الزمان من
الصفحه ٤٨٥ : والشهود شاهدا والشاهد مشهودا وهذا مقام
الشيخوخة (فَتَبَيَّنُوا) عن حال المريد في الرد والقبول. (وَلا
الصفحه ٦١٩ : بالخيرات ، والمقتصد هو العالم المتقي والمريد الصادق دون السابق وهو
الواصل الكامل العالم الرباني. (بَلِّغْ
الصفحه ٢٠٣ :
: فالمراد بهذه الهداية منع الألطاف التي يؤتيها المؤمنين ثوابا لهم على إيمانهم
كما قال : (وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٢٢ :
العبد ، تأوّلوا الآية بأن المراد بالهداية الزيادة في الألطاف المرتبة على
أداء الطاعات ، أو المراد
الصفحه ٥٣ : واختيارا (وَلكِنَّ اللهَ
يَهْدِي مَنْ يَشاءُ) إثبات للهداية التي نفاها أولا. لكن المنفي أولا هو
الهداية أي
الصفحه ٥٨ : لَكُمْ) لأن جزاءها لقاء الله. ثم أخبر عن الهداية وأن ليس لأحد
عليها الولاية وأن الله فيها ولي الكفاية
الصفحه ١١٠ : التوفيق والرشاد والهداية والتثبيت
والعصمة ونحوها. وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «قلب المؤمن بين
الصفحه ٢٢٦ : تلك الداعية المستلزمة لحصول الفعل. قال الكعبي : إن ذلك
بالهداية والبيان والتحذير والمعونة والألطاف لا
الصفحه ٣٣٢ :
اللهِ) [الأحزاب : ٤٦] وقيل : القرآن كما نسب إليه الهداية في قوله : (إِنَّ هذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي
الصفحه ٢٠ : والضلالة إلى نور الإيمان
والهداية ، والخواص من ظلمات الصفات النفسانية والجسمانية إلى نور الروحانية