الصفحه ١٩٦ : يمتنع أن يتقدم لهم بذلك
سماع من أهل الكتاب ، أو سمعوه من رسول الله ، أو يكون إشارة إلى ما نزلت بمكة قبل
الصفحه ١٩٨ : : ربنا. ثم المأمور في قوله (وَبَشِّرِ) إما الرسول ، وإما كل من له استئهال أن يبشر. والصالحة
نحو الحسنة في
الصفحه ٢٠٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم من القرابة والرحم ، أو قطعهم موالاة المؤمنين إلى
موالاة الكافرين ، أو
الصفحه ٢٢٠ : بحمدك ، فإنه لو لا
إنعامك علينا بالتوفيق لم نتمكن من ذلك. وسئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم أي الكلام
الصفحه ٢٢٧ : الله وعن الرسول ، فمن لا يصدقني فهو كافر محض ،
ومن ضاق قلبه منه فهو منافق محض ، ومن ندم على ما صنع وعزم
الصفحه ٢٣٠ : الرسول؟ فقال : بلى. فقال الحجاج :
لتأتيني ببينة واضحة من كتاب الله أو لأقطعنك عضوا عضوا. فقال : آتيك
الصفحه ٢٣١ : الكرم فدأبكم وسيرتكم ، وأما القرآن ففي
بيوتكم نزل ، وأما الوجه الصبيح فإني سمعت رسول الله
الصفحه ٢٣٤ : في
العلم ، وأن كثيرا ممن كانوا يعاندون رسول الله صلىاللهعليهوسلم ويريدون قتله كانوا إذا وقع بصرهم
الصفحه ٢٦٤ : المستتبعة لكثرة قبول التوبة ووصفه
بالرحمة. روي عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال «لو جمع بكاء أهل
الصفحه ٢٧٦ : يتأذى أهل النار بريحه». فقيل : من هو يا رسول الله؟ قال : عالم لا ينتفع
بعلمه» وقال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٨١ : يَعْصِ اللهَ وَرَسُولَهُ
فَإِنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِدِينَ فِيها) [الجن : ٢٣] فخرج غير صاحب الكبيرة
الصفحه ٢٨٧ : تقريع لليهود الذين جادلوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وعادوه كأنه قال : هؤلاء إنما يفتخرون بأسلافهم
الصفحه ٢٩٥ : هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «قيل لبني إسرائيل ادخلوا الباب سجدا
وقولوا حطة نغفر لكم
الصفحه ٣٠١ :
الترتيب. وقيل : الأول إشارة إلى متقدميهم ، والثاني إشارة إلى من كان في عصر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٠٦ : وهذا هو المسخ ، وبهذا التأويل يجوز في الملك الذي
تكون جثته في غاية العظم أن يدخل حجرة الرسول