الصفحه ١١٠ : لا محالة. وأيضا قال صلىاللهعليهوسلم : «ادعوا الله بألسنة ما عصيتموه بها». قالوا : يا رسول
الله
الصفحه ١١١ :
يرجى أن يكون كذلك في الآخرة (وَمَنْ يُطِعِ اللهَ
وَالرَّسُولَ فَأُولئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ
الصفحه ١١٤ :
قرأها في صلاته صعدت هذه الأنوار من المظهر إلى المصدر كما نزلت في عهد الرسول صلىاللهعليهوسلم من المصدر
الصفحه ١٢١ : محمدا
رسول الله» فقيل : إن محمدا الذي هداك أي شيء هديتك له صلىاللهعليهوسلم؟ فقل «اللهم صل على محمد
الصفحه ١٣٥ : الرسول عند مبعثه (إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلاً
ثَقِيلاً) [المزمل : ٥] أو لأنه إشارة إلى ما أخبر به
الصفحه ١٤٦ : الرسول صلىاللهعليهوسلم كما يقال : نزلت رسالة الأمير من القصر. والرسالة لا
تنزل لكن المستمع يستمع
الصفحه ١٤٨ :
خبره ، ويكون اختصاصهم بالهدى والفلاح تعريضا بأهل الكتاب الذين لم يؤمنوا
بنبوة رسول الله
الصفحه ١٥٣ : من
قال : السمع أفضل من البصر ، لتقديمه في اللفظ ولأنه شرط النبوة. فما بعث رسول أصم
بخلاف البصر فمن
الصفحه ١٥٤ : ، وإثبات الرسول
يلجىء إلى القول بالقدر لأنه لو لم يقدر العبد
الصفحه ١٦٧ : (بِما رَحُبَتْ) [التوبة : ٢٥ ، ١١٨] واللام في الناس للعهد أي كما آمن الرسول صلىاللهعليهوسلم ومن معه
الصفحه ١٧٠ :
اعْتَدى عَلَيْكُمْ) [البقرة : ١٩٤] أو عاملهم الله معاملة المستهزئ في الدنيا لأنه كان يطلع
الرسول على
الصفحه ١٧٢ :
نَضْرِبُها لِلنَّاسِ) [الحشر : ٢١] وفشت في كلام رسول الله صلىاللهعليهوسلم «مثل
الدنيا مثل ظلك إن طلبته
الصفحه ١٧٩ : رونقا وبهاء ويزيد السامع هزة ونشاطا. ومن
لطائف المقام أنه تعالى كأنه يقول : جعلت الرسول واسطة بيني وبينك
الصفحه ١٩٠ : للخزرج ، و (العزى) لكنانة بنواحي مكة ، و (أساف) و
(نائلة) على الصفا والمروة. وكان قصي جد رسول الله
الصفحه ١٩٣ : فهاتوا أنتم شيئا مما يماثله. ولو كان
الضمير مردودا إلى الرسول اقتضى الترتيب أن يقال : وإن ارتبتم في أن