الصفحه ٤١٩ : ) القبلة بيت المقدس ، وضمير الجمع للرسول والمؤمنين هذا
هو المجمع عليه عند المفسرين ، ولولا الإجماع لاحتمل
الصفحه ٤٢٣ : ما بعد وفاة الرسول فلا تثبت صحة الإجماع وقتئذ. سلمنا
ذلك لكن المراد بالعدالة اجتناب الكبائر فقط
الصفحه ٤٢٦ : المقدس من غير تعيين للمحول
إليها ـ ولم تكن قبلة أحب إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من الكعبة ـ فكان
الصفحه ٤٣٠ : سائر المحاريب عليه. وفي معنى المدينة سائر البقاع التي صلى فيها
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا ضبط
الصفحه ٤٣١ : أنه الحق
إما للرسول أي أنه مع شرعه ونبوته حق يشمل أمر القبلة وغيرها ، وإما لهذا التكليف
الخاص وهو أنسب
الصفحه ٤٤٣ : عقباه وجعل له خلفا صالحا
يرضاه» وروي أنه طفىء سراج رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال (إِنَّا لِلَّهِ
الصفحه ٤٦٢ : فقال : يا رسول الله متى الساعة؟ فقال : ماذا أعددت لها؟
فقال : ما أعددت كثير صلاة ولا صيام إلا أني أحب
الصفحه ٥١٠ : عَنِ
الْأَنْفالِ قُلِ الْأَنْفالُ لِلَّهِ وَالرَّسُولِ) [الأنفال : ١] (وَيَسْتَنْبِئُونَكَ أَحَقٌّ
هُوَ
الصفحه ٥١٤ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأخبرته فضحك وقال : إنك لعريض القفا إنما ذلك بياض
النهار وسواد الليل
الصفحه ٥٢٩ : الموضع الذي أخرجوكم وهو مكة ، وقد فعل رسول الله
صلىاللهعليهوسلم بمن لم يسلم منهم يوم الفتح. أو أخرجوهم
الصفحه ٥٣٢ : ويروى أنه لما نزل (الشَّهْرُ الْحَرامُ
بِالشَّهْرِ الْحَرامِ) قال رجل من الحاضرين : والله يا رسول الله
الصفحه ٥٣٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكان لعابها يسيل على كتفي فسمعته يقول : لبيك بعمرة
وحجة معا. معارض بما روى
الصفحه ٥٤٣ : وعليه أكثر الفقهاء. ومنهم الشافعي وأبو حنيفة أن بيانه
في حديث كعب بن عجرة قال : حملت إلى رسول الله
الصفحه ٥٤٤ : بن المسيب قال : كان أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعتمرون في أشهر الحج وإذا لم يحجوا في عامهم
الصفحه ٥٦٢ : عمرو قال : وقف رسول الله صلىاللهعليهوسلم بمنى للناس يسألونه فجاء رجل فقال : يا رسول الله إني
حلقت