الصفحه ١٣٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم. فقال حيي : فهل غير ذلك؟ فقال : نعم (المص) فقال حيي : مائة وإحدى وستون فهل
الصفحه ١٤٣ : اللفظي فخلاصته ما اصطلح عليه الشارع بشهادة أن لا إله إلا
الله وأن محمدا رسول الله صلىاللهعليهوسلم. ولا
الصفحه ٢٠٤ : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
الله حيي كريم يستحيي إذا رفع إليه العبد يديه أن يردهما صفرا حتى
الصفحه ٢٢٥ :
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) [النساء : ٥٩] أي العلماء في أصح الأقوال ، لأن الملوك يجب
الصفحه ٢٤٦ : . ولما كتبوا كتاب الصلح بين رسول الله صلىاللهعليهوسلم والمشركين ، وقع التنازع في تقديم الاسم ، وكذا في
الصفحه ٢٥٧ : بأنه شرع الدين وكذا يوم القيامة (وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ
شَهِيداً) [البقرة : ١٤٣].
الثالث
الصفحه ٢٥٩ :
يا سائلي عن
رسول الله كيف سها
والسهو من كل
قلب غافل لاهي
قد
الصفحه ٢٦٦ :
تصحبهم بما تحب أن يصحبوك به. وقيل : هو رسول وكتاب بدليل (وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا
الصفحه ٢٧٧ : البلايا وانكشاف الغموم والرزايا. كان
رسول الله صلىاللهعليهوسلم إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة. وإنها أي
الصفحه ٣٣١ : (جاءَكُمْ رَسُولٌ
بِما لا تَهْوى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ) الباء للتعدية أو بمعنى «مع» ، وذلك أنهم
الصفحه ٣٤٣ : ) أي لأولياء الله كقوله (إِنَّما جَزاءُ
الَّذِينَ يُحارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ) [المائدة : ٣٣] (إِنَّ
الصفحه ٣٤٤ : الميثاق منهم ومن
آبائهم فنقضوا ، وكم عاهدهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم فلم يفوا الذين عاهدت منهم ثم
الصفحه ٣٧٠ : بختنصر كان قبل مولد المسيح بزمان. وقيل : نزلت في مشركي
العرب الذين منعوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن
الصفحه ٤١١ : يكن له في القلب رسول وارد من الحق وهو السر لم يسمع كلام
الرسول لخارجي. ثم إن إبراهيم الروح يوصي
الصفحه ٤١٧ : شُهَداءَ
عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً وَما جَعَلْنَا
الْقِبْلَةَ الَّتِي