الصفحه ٣٧٤ : » (٤).
(الحادية
عشرة) في بناء
المساجد في الدور عن عائشة قالت : أمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم ببناء المساجد في
الصفحه ٣٧٥ : : روى عبد الله بن عامر بن ربيعة : كنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزاة في ليلة سوداء مظلمة فلم
الصفحه ٣٨١ :
الآيات البينات ، أراد أن يسلي ويسري عن رسوله لئلا يضيق صدره فقال إنا أرسلناك يا
محمد بالحق. والصواب حسب
الصفحه ٣٨٣ : يتلونه حق تلاوته لا يحرفونه ولا يغيرون ما فيه من
نعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، أو يتبعون مقتضاه من
الصفحه ٣٩٢ : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم استلم الحجر ورمل ثلاثة أشواط ومشى أربعة حتى إذا فرغ
عمد إلى مقام
الصفحه ٣٩٨ : . وأما
قصة إسماعيل عليهالسلام وأمه ، فعن أبي هريرة أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال «لم يكذب إبراهيم
الصفحه ٤٠٢ : المطلب بن هاشم جد رسول الله صلىاللهعليهوسلم على دين الحق قائلين بالإبداء والإعادة والثواب والعقاب
الصفحه ٤٠٥ :
الانتماء إلى إبراهيم ، ثم إنهم لا يؤمنون بالرسول الذي هو دعوته ومطلوبه بالتضرع
والإخلاص. فإن قيل : ملة
الصفحه ٤٠٩ : التعليمية قالوا : لا طريق لنا إلى معرفة الله تعالى
إلا بتعليم الرسول والإمام لأنهم لم يقولوا نعبد الإله الذي
الصفحه ٤١٤ : الرسول وإضمارهم له كل
سوء وتربصهم به الإيقاع في المحن ، فلا جرم آمنه الله تعالى والمؤمنين من كيدهم
وقال
الصفحه ٤١٦ : بشهادة كقولك «عندي شهادة
من فلان» ومثله (بَراءَةٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ) والمعنى ليس أحد أظلم ممن كتم
الصفحه ٤٢٠ : لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ
مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ) وقوله (وَكَذلِكَ
جَعَلْناكُمْ) الكاف
الصفحه ٤٢٧ : وجوههم إلى الشام فاستداروا
إلى الكعبة. وفي الموطأ : صلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم بعد أن قدم المدينة
الصفحه ٤٢٩ : تعالى (وَحَيْثُ ما كُنْتُمْ فَوَلُّوا
وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ) ليس بتكرار لأن الأول الخطاب للرسول وهذا خطاب
الصفحه ٤٣٤ : أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم حافظوا على شيء ما حافظوا على التنوير بالفجر. وأجيب
بأن الانتظار قبل