الصفحه ٣١٢ : عين اليقين وعلم اليقين.
وإما أن يكون مع منكري البعث في زمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وعلى هذا لا
الصفحه ٣١٦ : ) وهو ما يتلونه من التوراة (ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ) كما حرفوا صفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم وآية الرجم
الصفحه ٣١٨ :
مكروب ، وعن ابن عباس : أنه العذاب الأليم. وعن الثوري : صديد أهل الجحيم. وعن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٠ :
وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ ناراً خالِداً فِيها) [النساء : ١٤] وقوله (وَإِنَّ الْفُجَّارَ
الصفحه ٣٢٣ : الثالث
: الإحسان إلى ذوي القرابة ويعبر عنه بصلة الرحم عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم «الرحم شجنة من
الصفحه ٣٢٨ : القولين يختص الخزي بمن في عصر رسول الله صلىاللهعليهوسلم منهم وبمن يخلفهم دون أسلافهم ، فإن قيل : عذاب
الصفحه ٣٢٩ :
رَسُولٌ بِما لا تَهْوى أَنْفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ
وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ (٨٧
الصفحه ٣٤١ : ) وَلَمَّا جاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْ
عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ نَبَذَ فَرِيقٌ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا
الصفحه ٣٥٨ :
الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً)
[المجادلة : ١٢]
منسوخة بالاتفاق ، أجاب بأنه زال
الصفحه ٣٦٠ : الرسول. وأيضا المأتي به
خير والسنة لا تكون خيرا من القرآن. وأيضا قوله (أَلَمْ تَعْلَمْ
أَنَّ اللهَ عَلى
الصفحه ٣٦٣ : إماما وبالكعبة
قبلة وبالمؤمنين إخوانا. ثم أتيا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأخبراه فقال : أصبتما خيرا
الصفحه ٣٦٦ : ] بل يحل محل قوله (فَاعْفُوا
وَاصْفَحُوا) إلى أن أنسخه عنكم. عن الباقر عليهالسلام : إنه لم يؤمر رسول
الصفحه ٣٦٨ : بالوجه. وهذا
الإسلام أخص من الإسلام الذي ورد في الحديث «الإسلام أن تشهد أن لا إله إلا الله
وأن محمدا رسول
الصفحه ٣٦٩ : واحد من كل من الطائفتين في حق الأخرى. روي أن وفد نجران
لما قدموا على رسول الله صلىاللهعليهوسلم أتاهم
الصفحه ٣٧١ : بينهم وبينه كقوله (وَما كانَ لَكُمْ
أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ) [الأحزاب : ٥٣] فمن هنا قال مالك : لا