الصفحه ١٤٩ : لصاحبك : هل عرفت الأسد وما جبل عليه من فرط
الإقدام إن زيدا هو هو. فانظر كيف كرر الله عزوجل التنبيه على
الصفحه ٥٩٥ : وعثمان فكان أول أسيرين في الإسلام ، وأفلت
نوفل فأعجزهم. واستاق المؤمنون العير والأسيرين حتى قدموا على
الصفحه ٥٦٨ : أبي علي الدقاق أنه قال : أهل النار يستغيثون ثم يقولون :
أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله في
الصفحه ٥٠٥ : ما نقل عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم إنه قاله على الصفا وهو : «الله أكبر كبيرا ، والحمد
لله كثيرا
الصفحه ٥٩٦ :
الحرام ، ووقف العير والأسيرين وأبى أن يأخذ من ذلك شيئا. فعظم ذلك على
أصحاب السرية وظنوا أن قد
الصفحه ٥٣٩ : العدو إذا منعه عن مراده وضيق عليه. وعن أبي عبيدة
وابن السكيت والزجاج وغيرهم : أن لفظ الإحصار مختص بالمرض
الصفحه ٤١٣ : متضمن للحرف فيقتضي متعلقا هو الفعل أو شبهه ، وحينئذ
يشتمل على فاعل ومفعول. فالحال عن المضاف إليه ترجع في
الصفحه ٣٨٥ : هل يجيب
الله تعالى إليهن أم لا؟ واختلف المفسرون في أن ظاهر لفظ التنزيل هل يدل على تلك
الكلمات أم لا
الصفحه ٥٦٣ : ء عنده. وقال في الكشاف : المشعر الحرام قزح وهو الجبل
الذي يقف عليه الإمام وعليه الميقدة ، أي : يوقد هناك
الصفحه ٤٤٦ :
والعمرة اسم من الاعتمار غلبت على النسك المعروف. والجناح الحرج والإثم من
قولهم «جنح لكذا» أي مال
الصفحه ٢٩ :
الهمزة فأصله كما مر ، وإما على أن وزنه «فعال» من «قرنت» والنون لام الكلمة ؛ سمي
بذلك لأنه قرن السورة وما
الصفحه ٦١٨ : عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ) أي حاجزا لما حلفتم عليه. وسمي المحلوف عليه يمينا
لتلبسه باليمين كما قال النبي
الصفحه ٥٤٤ : . وعند أبي حنيفة إذا أتى بأكثر أعمال العمرة في الأشهر كان متمتعا.
ومنها أن يقع الحج والعمرة في سنة واحدة
الصفحه ٤٤١ : كالثبات على الآلام ، ونفساني وهو منع النفس عن
مقتضيات الطبع ، فإن كان حبسا عن شهوة البطن والفرج سمي عفة
الصفحه ٧٠ :
الفلانية ، فإذا خلق المنافع سمي نافعا ، وإذا خلق الألم سمي ضارا ، وإذا
خلق الحياة سمي محييا ، وإذا