الصفحه ١٣١ : اقتديتم اهتديتم» وقد روينا عن أكابر الصحابة ما روينا. وأيضا الأفعال
التي كلفنا بها منها ما يظهر وجه الحكمة
الصفحه ١٣٥ : سبق التكلم به ، والمنقضي في حكم المتباعد ولهذا يحسب
الحاسب ثم يقول فذلك كذا ، أو لأنه لما وصل من
الصفحه ١٤٢ : قال : لا حاجة بنا إلى هذا الشرط أيضا بل
المنافق مؤمن الظاهر كافر السريرة يثبت له حكم المؤمنين في
الصفحه ١٤٣ : الامتناع
عن النطق جاريا مجرى المعاصي التي يؤتى بها مع الإيمان ، وبهذا حكم الغزالي رضياللهعنه قلت ـ وبالله
الصفحه ١٥٠ : المبتدأ على سبيل
الاستئناف مبني على تقدير سؤال ، وذلك إدراج له في حكم المتقين وتصييره تبعا له في
المعنى
الصفحه ١٧٧ :
لأنهما في الأصل مصدران فروعي حكم الأصل ، ويمكن أن يراد بهما الحدث كأنه قيل :
وإرعاد وإبراق. ونكرت هذه
الصفحه ١٨٠ : بالتواتر من دين
محمد صلىاللهعليهوسلم ، أن حكم الموجودين في عصره حكم من سيوجد إلى قيام
الساعة. وإن قلنا
الصفحه ١٨٤ : الفائدة لا تحصل إلا عند العزة والقدرة على اتخاذهما تبطل هذه الحكمة فلذلك
ضرب الله دونهما بابا مسدودا ، ومن
الصفحه ١٩٤ : دون هذا وفوق ما في نفسك. واتسع فيه فاستعمل في كل تجاوز حد
إلى حد وتخطى حكم إلى حكم. قال الله تعالى
الصفحه ٢٠٧ :
أهل الإيمان إلا أنه عاص ، وعند الخوارج كافر ، وعند المعتزلة نازل بين
المنزلتين ، لأن حكمه حكم
الصفحه ٢١٧ : منها : أن الإنسان إذا كان
قاطعا بحكمة غيره ثم رآه يفعل فعلا لا يهتدي ذلك الإنسان إلى وجه الحكمة فيه
الصفحه ٢٢٣ :
المصيب فيه. وعن ابن عباس : أن مراد الملائكة من الحكيم أنه هو الذي حكم بجعل آدم
خليفة في الأرض. وقوله
الصفحه ٢٣٣ : لموسى :
عظم الحكمة فإني لا أجعل الحكمة في قلب عبد إلا وأردت أن أغفر له. فتعلمها ثم اعمل
بها ثم ابذلها كي
الصفحه ٢٣٧ : الحيلة ، وهي ترتيب المقدمات فلا يصح
إطلاقها عليه تعالى. الثاني عشر : الحكمة وهي اسم لكل علم حسن وعمل صالح
الصفحه ٢٦٧ :
فاجرا. وأيضا ظاهر العمل الصالح لا يفيد اليقين بالجنة ، فلا عمل إلا
بالإخلاص ، ولا حكم بالإخلاص إلا