الصفحه ٢٥٣ : أن ما عداه داخل في ذلك
الحكم. ومن الناس من أنكر ذلك وقال : هم ملائكة الأرض استعظموا أن يكون أكابر
الصفحه ٢٦١ : : ١٢٣] وما هو إلا حكم يعم الناس كلهم. و (اهْبِطُوا) أمر أو إباحة. والأشبه الأول لأن مفارقة ما كانا فيه
الصفحه ٢٦٥ : ليعلما أن حكمه باق تحقيقا للوعد
المتقدم في قوله تعالى (إِنِّي جاعِلٌ فِي
الْأَرْضِ خَلِيفَةً) ووجه ثالث
الصفحه ٢٧٧ : أنهم ملاقو جزاء ربهم وأنهم إلى حكمه راجعون ،
فتصدر عنهم الأعمال مع طيب نفس وانشراح صدر ، وهذا بخلاف حال
الصفحه ٢٨٠ : ، فما الحكمة في
ذلك؟ قلنا : من الناس من ميله إلى حب المال أشدّ من ميله إلى علو النفس فيتمسك
أوّلا
الصفحه ٢٨٩ :
برآء من التنافر مناسبة للحكم والمقاصد إلى عبادة العجل الذي هو مثل في البلادة
والغباوة ، فلا جرم كان
الصفحه ٣٠١ : الحكمة. فإن قيل : لم قيل
هاهنا (وَيَقْتُلُونَ
النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِ) وفي «آل عمران
الصفحه ٣٠٦ : تأخرت عنها ، لأنهم إن لم يكونوا ممسوخين لم ينتهوا
عنها فهم في حكم المرتكبين لها. ولا يلزم من ذلك تجويز
الصفحه ٣٢٠ : وَما أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ) [البقرة : ٣] الآية. حكم بالفلاح على كل من آمن. وعورض بعمومات الوعيد. أما
الصفحه ٣٢٥ :
رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ) [النحل : ١٢٥] (ادْفَعْ بِالَّتِي
هِيَ أَحْسَنُ) [فصلت
الصفحه ٣٣١ : . وقيل : غلف تخفيف غلف بضمتين جمع غلاف أي قلوبنا أوعية للعلم
والحكمة فنحن مستغنون بما عندنا عن غيره لا
الصفحه ٣٦٠ : أن يكون ذلك البدل عدم الحكم الذي رفع بالنسخ ويكون
نسخه بغير بدل وجودي خيرا للمكلف لمصلحة علمت
الصفحه ٣٦٢ : إما أن لا يعلم نفوذ علمه وقدرته وأن الكل تحت قدرته
وقهره وتسخيره ، وإما أن يعلم فيسأل وجه الحكمة في
الصفحه ٣٦٥ : . وتفصيلي وهو العلم بأن
الحسد قذى في عين الإيمان حيث كره حكم الله وقسمته في عباده وغش للإخوان ، وعذاب
أليم
الصفحه ٣٧٧ : حكم بأنه يفعله أو أحكمه قال :