الصفحه ١١١ :
عليهم» فإنه لو كان له على الكفار نعمة لزم طلب صراط الكفار لأن المبدل منه وهو
الصراط المستقيم في حكم
الصفحه ١٣٠ : . وحكم هذه الأسماء سكون
الإعجاز ما لم تلها العوامل فيقال : ألف ، لام ، ميم موقوفا عليها لفقد مقتضى
الصفحه ١٥٢ :
أحدهما استواء طرفي الحكم في ذهن المستفهم ، والثاني طلب معرفة أحدهما فجرد
هذا الترتيب لمعنى الاستوا
الصفحه ١٥٤ : في
هذه المسألة فقال : لا ، لأنهم نزهوه عما يشبه الظلم والقبيح ولا يليق بالحكمة.
وسئل عن أهل الجبر
الصفحه ١٥٥ : الملك. بل الوجه أن
يقال : إن لله تعالى صفتي لطف وقهر ، ومن الواجب في الحكمة أن يكون الملك. ولا
سيما ملك
الصفحه ١٧٤ : : إن ما في الآية
تشبيه لا استعارة مع أن المشبه مطوي ذكره كما هو حق الاستعارة ، لأن ذلك في حكم
المنطوق
الصفحه ١٨٦ :
العالم مخلوق بتدبير كامل وتقدير شامل وحكمة بالغة وقدرة غير متناهية.
الثالثة في أن السماء أفضل أم
الصفحه ١٨٨ : يثبت لله شريكا يساويه في الوجوب
والعلم والقدرة والحكمة ، ولكن الثنوية يثبتون إلهين : حكيم يفعل الخير
الصفحه ٢٠٣ :
الطيب ويمسك النخالة ، كذلك أنتم تخرج الحكمة من أفواهكم وتبقون الغل في صدوركم ،
وقال : قلوبكم كالحصاة
الصفحه ٢٠٥ : واحدا ، فيكون منصوب المحل في حكم «ما» وحده لو قلت : ما أراد الله
، وجوابه على الأول مرفوع وعلى الثاني
الصفحه ٢٠٩ : لأنها من المشاهدات ، ثم يحييكم حين ينفخ في الصور
أو حين تسألون في القبور ، ثم إليه أي إلى حكمه ترجعون أي
الصفحه ٢١٤ : ، فالنور يولد الأولياء وهم الملائكة
لا على سبيل التناكح بل كتولد الحكمة من الحكيم والضوء من المضيء ، وجوهر
الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوسلم إما لأنه صار خليفة لأولئك الجن الذين تقدموه ، ويروى
ذلك عن ابن عباس ، وإما لأنه يخلف الله في الحكم
الصفحه ٢٢١ : ، فإن أفعالي كلها حكمة ومصلحة ، وإن خفي عليكم وجه
كل واحد واحد على أنه قد بين لهم بعض ذلك في قوله
الصفحه ٢٣٢ : آخر حالك في غاية الشرف. وأيضا ترتب الحكم على الوصف مشعر بالعلية ،
وهذا يدل على أنه إنما يستحق الأكرمية