الصفحه ٦٦ :
أشرف من اسم الصفة ، ومنهم من قال : إن الاسم الأعظم هو الله وهذا أقرب ،
لأنا سنقيم الدلالة على أن
الصفحه ٦٥ : تعالى لما كانت غير
مدركة للبشر فكيف يوضع له اسم مخصوص بذاته؟ وما الفائدة في ذلك؟ أقول : لا ريب أن
الصفحه ٧٢ : ، ولا يجوز إطلاق هذا اللفظ في
الإسلام على غير الله وأما الله ، فسيأتي أنه اسم علم. وقد بقي هاهنا أسما
الصفحه ٣٣٠ : القلوب ، وقيل : باسم الله الأعظم الذي
كان يحيي الموتى بذكره ، عن ابن عباس وسعيد بن جبير. وقيل : الروح
الصفحه ٦١٧ : معظم له فلا يكون برا متقيا ، فإذا ترك الحلف
لاعتقاده أن الله أعظم وأجل من أن يستشهد باسمه العظيم في
الصفحه ٥٧٨ : المكاره بالبشر والطلاقة كما ورد في الخبر «الرضا بالقضاء باب الله
الأعظم»أو يكون المراد ترك الانتقام وسلوك
الصفحه ٢١٦ : ذلك من الآيات.
وطعن فيهم بعض
الحشوية بأنهم قالوا أتجعل ، والاعتراض على الله من أعظم الذنوب. وأيضا
الصفحه ١٦ : بلسانه طالبا لذلك فيقول : «أعوذ
بالله». فالركن الأعظم في الاستعاذة هو أن يعلم العبد أنّ الله تعالى عالم
الصفحه ٣٢٣ : تعالى أعظم من إنعام الوالدين. ومنها أن
إنعامهما يشبه إنعام الله تعالى من حيث إنهما لا يطلبان بذلك ثنا
الصفحه ٥٦٨ : والآخرة وقال
الآخرون. يحتمل أن يكونوا مسلمين وعوقبوا لأنهم سألوا الله في أعظم المواقف وأشرف
المشاهد أخس
الصفحه ٦٢ : الفعل أولى من تقدير الاسم لأن كل فاعل يبدأ في فعله
ببسم الله يكون مضمرا ما جعل التسمية مبدأ له ، فيكون
الصفحه ١٢٦ :
الأشرف وذلك الإقبال على طاعة الله وعبوديته لا لأجل رغبة أو رهبة ، فإن شاهدت نور
اسم الله لم تطلب منه شيئا
الصفحه ١٢٥ : اسم الله للجوهر الملكي فاطمأن إليه (أَلا بِذِكْرِ اللهِ
تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) [الرعد : ٢٨] وتجلى
الصفحه ٧٥ :
بين الخلق وبين أسماء الله تعالى مناسبات عجيبة ، والنفوس مختلفة والجنسية
علة الضم ، فكل اسم يغلب
الصفحه ٢٢ : الرجيم».
الثامنة
: إنما اختص اسم
الله للاستعاذة به من بين سائر الأسماء لأن العدوّ كلما كان أشدّ احتيج