الصفحه ١٥١ : كلام الله محدث ، فإن القديم يستحيل أن يكون
مسبوقا بالغير. قلت : التحقيق في هذا وأمثاله أن كلامه تعالى
الصفحه ٨١ : الله الرحمن
الرحيم» فاستحييت من عبدي أن أعذبه بناري في بطن الأرض وولده يذكر اسمي على ظهر
الأرض
الصفحه ٦٦٣ : الضعف وإن كان اسما إلا أنه قد يقع موقع المصدر
كالعطاء فإنه اسم للمعطى ، وقد يستعمل بمعنى الإعطاء قال
الصفحه ٣٧٠ :
(وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها
الصفحه ١٢٣ : «الله أكبر» ثم انزل من صفة الكبرياء إلى العظمة وقل «سبحان ربي
العظيم» ثم انتصب ثانيا وادع لمن وقف موقفك
الصفحه ٤٠٦ :
اخترناه في ذلك الوقت ، ويجوز أن ينتصب بإضمار «اذكر» استشهادا على ما ذكر
من حاله كأنه قيل له : اذكر
الصفحه ٦٦٤ :
الْيَوْمَ
بِجالُوتَ وَجُنُودِهِ قالَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللهِ كَمْ
مِنْ
الصفحه ٧٩ : الآخرة معرفة الله فإنها إذا زالت عن القلب لحظة واحدة مات القلب واستوجب عذاب
الأبد.
الثاني : أن
يكون
الصفحه ١٦٩ :
الله بن أبي وأصحابه ، وذلك أنهم خرجوا ذات يوم فاستقبلهم نفر من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال
الصفحه ٣١١ :
تَشابَهَ
عَلَيْنا) لأن البقر الموصوف بالتعوين والصفرة كثير (وَإِنَّا إِنْ شاءَ اللهُ لَمُهْتَدُونَ
الصفحه ٣٥٢ : (وَلَوْ أَنَّهُمْ
آمَنُوا) بعين ما نبذوه من كتاب الله وهو القرآن أو التوراة التي
يصدقها القرآن أو كلاهما
الصفحه ٣١٢ : فاحتيج إلى همزة الوصل ، ويحتمل أن يرجع الضمير في «فيها»
إلى القتلة المعلومة من قتلتم (وَاللهُ مُخْرِجٌ
الصفحه ٧٣ : . ومنها أنه إذا قال : يا هو فقد حكم على كل ما
سوى الله تعالى بأنه نفي محض ، لأنه لو حصل في الوجود شيئان
الصفحه ٨٢ : وعورات بني آدم
إذا نزعوا ثيابهم أن يقولوا بسم الله الرحمن الرحيم» والإشارة فيه إذا صار هذا الاسم حجابا
الصفحه ١٥٠ : » (ه)
التفسير
: وفيه مسائل :
الأولى
: فيما يتعلق
بأن أما عمله من نصب الاسم ورفع الخبر فمعلوم من علم النحو