الصفحه ١٣٣ : إشارة
إلى ما لا بد منه من الاستقامة على الشريعة في أول الأمر (إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ
الصفحه ١٣٨ :
: المتقي اسم
فاعل من وقاه فاتقى. والوقاية فرط الصيانة ، وهذه الدابة تقي من وجئها إذا أصابها
طلع من غلظ
الصفحه ١٤٩ : لصاحبك : هل عرفت الأسد وما جبل عليه من فرط
الإقدام إن زيدا هو هو. فانظر كيف كرر الله عزوجل التنبيه على
الصفحه ١٨٩ :
يعتقدون فيه أنه مستجاب الدعوة ومقبول الشفاعة عند الله تعالى ، اتخذوا صنما على
صورته وعبدوها على اعتقاد أن
الصفحه ٣٣٤ :
يؤدب ولده (آمِنُوا بِما
أَنْزَلَ اللهُ) بكل ما أنزل الله من كتاب وقد يستدل به على عموم «ما
الصفحه ٦٠٩ : إلى غير الله. والجواب أنه لا اعتبار بإقراره ، وإنما
الاعتبار بالدليل ، فإذا ثبت بالدليل أن ذلك المعجز
الصفحه ٢٩٤ : ، وكذا
من عرف بمذهب خطأ ثم تبين له الحق ، فإنه يلزمه أن يعرّف إخوانه الذين عرفوه
بالخطأ عدوله عنه لتزول
الصفحه ٣٦٧ : الآية منسوخة. وكذا لو قيل : المراد بأمر
الله قتل بني قريظة وإجلاء بني النضير وإذ لا لهم بضرب الجزية
الصفحه ٣٨٧ : ء ، والذي يكون كذلك لا بد أن يكون نبيا ،
ولأن الله تعالى سماه بهذا الاسم في معرض الامتنان فينبغي أن يحمل على
الصفحه ٤٢١ : . الجوهري : يقال جلست وسط القوم بالتسكين لأنه ظرف
، وجلست وسط الدار بالتحريك لأنه اسم ، وكل موضع صلح فيه بين
الصفحه ٤٨٧ : كان اسم المال يقع في الحقيقة على ما يتموله الإنسان من
قليل أو كثير. وكما إذا قيل «فلان في نعمة من الله
الصفحه ٣١ : الجزء على
الكل ، وإما من باب المشابهة ، لأن الكلام المرتبط يشبه المفرد في الوحدة. وأفعال
الله تعالى
الصفحه ٢٢٢ : بل ينبغي أن يكون الله تعالى قد علمه مع ذلك صفات الأشياء ونعوتها
وخواصها وما يتعلق بها من المنافع
الصفحه ٢٥٥ : قد يراد به ترك الأولى ، والإخراج لم
يكن بهذا السبب بل لما سيأتي إن شاء الله تعالى. ثم النهي عن القرب
الصفحه ٥١ : أمر اشتركت هي فيه بل باعتبار وضع اسم العدد للمجموع. وكذا
الكلام في كل ذي أجزاء حسية أو عقلية. وقولنا