الصفحه ٦٣ : ء
من بسم الله إما للدلالة على همزة الوصل المحذوفة ، وإما لأنهم أرادوا أن لا
يستفتحوا كتاب الله إلا بحرف
الصفحه ٤٨ : الجاري في الحقيقة هو الماء لا الميزاب المجاور له. ومنها إطلاق اسم
الحال على المحل مثل (وَأَمَّا الَّذِينَ
الصفحه ١٤١ :
الصفات ، غير محتاج لذلك إلى البيان والإيضاح كصفات الله الجارية عليه
تعالى تمجيدا وتعظيما
الصفحه ١٤٤ : حتى يقولوا لا إله إلا الله فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم
إلا بحقها وحسابهم على الله
الصفحه ٥٤١ : ، فالهدي كذلك. وردّ بأن
هذا تمسك بالاسم وهو محمول على الأفضل عند القدرة. والمحصر إذا كان عادما للهدي
فهل له
الصفحه ٣٥ : ذلك «بسم
الله» كتب بحذف «الألف» التي قبل «السين». وكتب (اقْرَأْ بِاسْمِ
رَبِّكَ) [العلق
الصفحه ١٢٩ : الكتاب هاديا لم يقف قبل «هدى للمتقين» (لا) لأن الذين صفتهم
«ينفقون» لا للعطف ، ليدخل عبد الله بن سلام
الصفحه ١٧٩ : النظم مع فاء التعيب. «تعلمون» (ه).
التفسير
: لما قدم الله تعالى أحكام فرق المكلفين من المؤمنين
والكفار
الصفحه ١١ :
الحسن بن علي بن بشار النحوي ، وأبو جعفر أحمد بن فرج الضرير. ورش ، اسمه
عثمان بن سعيد المصري ، روى
الصفحه ٧٤ :
اسم الذات وبين أسماء الصفات فمنع الأول وجوّز الثاني. واعلم أنه قد ورد في
القرآن ألفاظ دالة على
الصفحه ٣٥٤ :
الْمُؤْمِنِينَ
بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللهِ فَضْلاً كَبِيراً) [الأحزاب : ٤٧] ، ولا سيما فإن المؤمن
الصفحه ٢٠٧ :
للخلفاء المردة من الكفار الفسقة ، وقد جاء الاستعمالان في كتاب الله تعالى (بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ
الصفحه ٥٧٧ : اسم للنار التي يعذب الله بها في
الآخرة وهي أعجمية وفيها العلمية والتأنيث. وقال آخرون : إنه اسم عربي
الصفحه ٦٣٣ :
وقد قال عقيب ذلك (فَإِنْ طَلَّقَها
فَلا تَحِلُّ لَهُ مِنْ بَعْدُ) لكان الطلاق أربعا ، ولأن النبي
الصفحه ٦٨ : حيث الشرع. ومنها الحق فإنه تعالى أحق الأشياء
بهذا الاسم ، إما بحسب ذاته فلأنه الموجود الذي يمتنع عدمه