الصفحه ٥٢٤ : ) أي بالوجه الذي لم يبحه الله تعالى ولم يشرعه (بَيْنَكُمْ) أي في المعاملات الجارية بينكم والتصرفات
الصفحه ٢١٨ : كان أولى. وروي عن الحسن وقتادة أن الله تعالى لما أخذ في خلق آدم همست
الملائكة فيما بينهم وقالوا
الصفحه ٢٥١ : لم أسجد ، فلم لعنني
وأخرجني من الجنة وأوجب عقابي مع أنه لا فائدة له في ذلك ولي فيه أعظم الضرر
الصفحه ٣٨٦ :
النبي أعظم من ثواب غيره ، وأما بناء البيت وتطهيره ورفع قواعده ، فمن وقف
على ما روي في كيفية بنائه
الصفحه ٤٥٩ :
الصورة. فما أعظم تلك القدرة والحكمة التي أظهرت في هذه الرقعة الصغيرة هذه
الاختلافات التي لا حد لها
الصفحه ٩٢ :
فَاسْتَمِعُوا
لَهُ وَأَنْصِتُوا) [الأعراف: ٢٠٤]وبأخبار بين ضعفها البيهقي في كتابه ،
ونحن نقول
الصفحه ٤٦٨ :
حييت فإن أمت
فلتشكرنك
أعظمي في قبرها
عن النبي صلىاللهعليهوسلم «يقول
الله
الصفحه ٢١٢ : الأقوات ثم استوى إلى السماء فسواهن سبعا ثم دحا
الأرض بأن جعلها أعظم مما كانت عليه كهيئتها الآن والله تعالى
الصفحه ٤٥٤ :
يكن محيطا بالأرض سمي بالتدوير ، ويكون الكوكب مركوزا فيه كالفص في الخاتم.
ويلزم له من مجموع الحركات
الصفحه ٤٥٦ :
في أنفسهما آيتين على وجود الصانع ووحدانيته ظاهر ، وكذا من جهة ارتباطهما
بحركة النير الأعظم ، وكذا
الصفحه ٦٤ : ، أو بالعكس
كالأسماء المشتركة ، ولأن كون الاسم اسما للمسمى وكون المسمى مسمى له من باب
الإضافة كالمالكية
الصفحه ٤٩ : ء. ومنها اسم الخاص على العام كقوله سبحانه (وَحَسُنَ أُولئِكَ رَفِيقاً) [النساء : ٦٩] أي رفقاء له تعالى
الصفحه ٢٩ : الكاتب
، ولكنه قد يسمّى الشيء باسم الفعل نحو : هذا الدرهم ضرب الأمير ، وهذا خلق الله.
والقرآن اسم للكتاب
الصفحه ١٢٤ : ، ولما كان كذلك وضع لمحمد رسول الله من كلمة الحمد اسمان
: محمد وأحمد. وعند هذا قال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٦٢ : ، و «الذي» مع
صلتها خبره أو موصولة و «الذي» بدلها أو اسم إشارة خبر «من» و «الذي» نعت له ، أو
بدل منه. قال