الصفحه ١٢٢ :
الرداء أعظم من الإزار وفوق جميع الصفات صفة الجلال وهي تقدسه في هويته المخصوصة
عن مناسبة الممكنات وبه
الصفحه ٤٣٤ :
المصادر ، وقوله (هُوَ) إما أن يعود إلى الكل وإما أن يعود إلى الله. وثاني
مفعولي (مُوَلِّيها) محذوف
الصفحه ١٢٠ :
فيتجلى له نور الأزل والأبد ، ثم ليقل «وتعالى جدك» إشارة إلى أنه أعلى
وأعظم من أن تكون صفات جلاله
الصفحه ٤٦٥ : الحد (وَأَنْ تَقُولُوا
عَلَى اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ) وهذا أقبح الكل لأن وصف الله تعالى بما لا ينبغي من
الصفحه ٣٧١ :
وهذا حكم عام لجنس مساجد الله ، وأن مانعها من ذكر الله تعالى مفرط في
الظلم ، ولا بأس أن يجيء الحكم
الصفحه ٢٦٧ : عَلَيْهِمْ) [يونس : ٦٢] أمامهم فليس شيء أعظم في صدر الذي يموت مما بعد الموت ، فآمنهم
الله تعالى ثم سلاهم فقال
الصفحه ٥٠٧ : في الجواب
فإني قريب ، وإن سألوه إذا أذنبنا ثم تبنا فهل يقبل الله توبتنا؟ صحّ أن يجاب إني
قريب أي
الصفحه ٥٩٣ : وهربا من أليم العقاب. (فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ) فيجازيكم أحسن الجزاء. عن السدي : أن الآية منسوخة بفرض
الصفحه ٢٣٢ : لأنه أعطى العلم ، فالعلم أشرف عطية وأعظم
موهبة. ومنها أنه تعالى قال (إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ
الصفحه ٢٣٨ : أعظم من الجزء ، وقد يقال لها
الأوليات ، الرابع والعشرون : الروية وهي ما كان من المعارف بعد فكر كثير
الصفحه ٢٤٠ : .
واختلفوا في وقف أبي عمرو في مثل (النَّارِ) وأشباه ذلك. فروى ابن مجاهد والحسن بن عبد الله عن
النقاش وكثير من
الصفحه ٢٧٧ : معرفة الله. وإنما قدم الصوم على الصلاة لأن تأثير الصوم في
إزالة ما لا ينبغي وتأثير الصلاة في حصول ما
الصفحه ٤٤٧ : شيئا من الوحي فقد أعظم الفرية على الله والله
تعالى يقول (إِنَّ الَّذِينَ
يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلْنا مِنَ
الصفحه ٦٠٦ : . (كَذلِكَ يُبَيِّنُ اللهُ لَكُمُ
الْآياتِ) أي كما بين لكم وجوه الإنفاق ومصارفه فهكذا يبين لكم في
مستأنف
الصفحه ٤٢٧ :
ولنمكننك من استقبالها من قولهم «وليته كذا» جعلته واليا له ، أو فلنجعلنك
تلي سمتها دون سمت بيت