الصفحه ٢٨٩ :
التفسير
: إنه سبحان
نبههم على عظم ذنبهم ثم على ما به يتخلصون منه ، وذلك من أعظم النعم في الدين
الصفحه ٣٤٨ : بخواص الأدوية والأحجار ، ومنها تعليق القلب وهو أن يدعي الساحر أنه قد
عرف الاسم الأعظم وأن الجن ينقادون
الصفحه ١١٤ :
٢٨٥] والثاني كمال العبودية وهو الالتجاء إلى الله وطلب المغفرة منه (غُفْرانَكَ رَبَّنا) [البقرة
الصفحه ٥٣٠ :
الشهر الحرام ، فإن إقدام الكفار على الكفر في الشهر الحرام أعظم من ذلك.
وقيل الفتنة أصلها عرض الذهب
الصفحه ٤٣٧ : الشديدة من
الانقياد للغير فبعثه الله تعالى من واسطتهم ليكونوا إلى القبول أقرب. وكون القرآن
متلوا من أعظم
الصفحه ٥٢٥ :
أقضي
له قطعة من نار» (١)
فبكيا وقال كل
واحد منهما : حقي لصاحبي. فقال : اذهبا فتوخيا ثم استهما ثم
الصفحه ٤٥٥ : والرسوم اللطيفة ، قضى العقل له
بالجنون وسجل عليه بسخافة الرأي بل يعد من زمرة الأنعام من جملة الأنام. الآية
الصفحه ٨٨ :
يقول الله سبحانه «قسمت
الصلاة بيني وبين عبدي نصفين. فإذا قال العبد «بسم الله الرحمن الرحيم» قال
الصفحه ٥٩٠ :
الإبل حتى يجيء البعير يجر بطنه» (أَلا إِنَّ نَصْرَ
اللهِ قَرِيبٌ) أي فقيل لهم ذلك إجابة إلى طلبتهم
الصفحه ١٢١ : «التحيات
المباركات» باللسان ، و «الصلوات» بالأركان و «الطيبات» بالجنان وقوة الإيمان
بالله ، فيصعد نور روحك
الصفحه ٥٩٧ : ، فلا حاجة فيه إلى تقدير
النسخ والله أعلم.
(وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ
اللهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ
الصفحه ٣٦٨ : لطاعة الله مع الإحسان وفيه ترغيب لهم في الإسلام وبيان لمفارقة
حالهم حال من يدخل الجنة كأنه قيل لهم
الصفحه ٢١ :
الشيطان على ذلك لعدم قابلية دفع في فطرته الأولى لحكمة علمها الله تعالى
فيه. والمقصود من الاستعاذة
الصفحه ٢٥٩ : ، ولأنهما لو صدقاه لكانت
المعصية في تصديقه أعظم من أكل الشجرة ، لأنه ألقى إليهما سوء الظن بالله وأنه
ناصح
الصفحه ٣٤٤ : الكل فيه ، والفسق هو خروج الإنسان عما حد
له إلى الفساد ويقرب منه الفجور ، لأنه مأخوذ من فجور السد الذي