الصفحه ١٣١ : والسدي وقتادة. الرابع : كل واحد من الحروف دال على اسم من
أسماء الله تعالى أو صفة من صفاته ، فالألف إشارة
الصفحه ٣٥٠ : للصنم
وعلماها الاسم الأعظم الذي كانا يعرجان به إلى السماء ، فتكلمت المرأة بذلك الاسم
فعرجت إلى السما
الصفحه ٣٨٨ :
كانوا ظالمين حال كفرهم ، فبعد زوال الكفر لا يبقى هذا الاسم لأنا نقول : الظالم
من ثبت له الظلم ، وهذا
الصفحه ٣٤٩ : الملائكة ، فأراد الله أن
يبتلي الملائكة فقال لهم : اختاروا ملكين من أعظم الملائكة علما وزهدا وديانة
لأنزلهم
الصفحه ٣٩٧ : عامر يسبحك فيها ويقدس لك غيري؟
فقال الله : إني سأجعل فيها من ذريتك من يسبح بحمدي ويقدس لي ، وسأجعل فيها
الصفحه ٢٨٣ :
أعظم العذاب. ومنها أن الأبناء أحب وأرغب من البنات ولهذا قيل :
سروران
مالهما ثالث
الصفحه ١١٧ : » وهذا يدل على أن الله
اسم علم. وقوله «إذا قال : الله رب العالمين يقول الله : حمدني عبدي» يدل على أن
مقام
الصفحه ٥٢١ : ، ورمضان الحقيقي يحرق وجود قوم. رمضان اسم من أسماء
الله أي من حضر مع الله فليمسك عن غير الله (يُرِيدُ اللهُ
الصفحه ٤٦ : خارج فهو الكلي ، ويقال له اسم الجنس وهو أقسام ستة
، لأنه إما موجود أو معدوم. والموجود إما واحد أو كثير
الصفحه ٤٢٥ :
ترتابوا ، بل شكر صنيعكم وأعدّ لكم الثواب الجزيل عن الحسن. وقال ابن زيد :
ما كان الله ليترك تحويلكم
الصفحه ٢٥٤ : من أنت؟ قالت امرأة. قال : ولم خلقت؟ قالت :
لتسكن إليّ. فقالت له الملائكة امتحانا لعلمه : ما اسمها
الصفحه ٤٠٥ : يجده فيها من آثار الصنع على وحدانية الله تعالى وحكمته ويرتقي إلى صحة نبوة
محمد صلىاللهعليهوسلم. وعن
الصفحه ٤٢٤ :
التابع من الناكص كقوله (لِيَمِيزَ اللهُ
الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ) [الأنفال : ٣٧] فسمي التمييز
الصفحه ٢٠٥ : الجاموس والفيل على ثخانته كما يضرب الرجل أصبعه في
الخبيص ، وذلك لما ركب الله تعالى في رأس خرطومه من السم
الصفحه ٦٥٣ : ذلك أخفى
الله تعالى ليلة القدر في ليالي رمضان ، وساعة الإجابة في يوم الجمعة ، واسمه
الأعظم في أسمائه