الصفحه ١٥٧ :
وإقامة البينة عليهم ظاهرا (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَلَوْ
الصفحه ١٦٤ : تفسير قوله تعالى (خَتَمَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ) [البقرة : ٧] وقراءة من قرأ وما يخادعون إلا أنفسهم
الصفحه ١٩٥ : ولم تبق لهم متشبثا
غير قولهم «الله يشهد إنا لصادقون». سئل بعض العرب عن نسبه فقال : قرشي والحمد لله
الصفحه ٢٢٦ : يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك مما
تطلع عليه الشمس أو تغرب» (١)
وعن ابن مسعود
مرفوعا «من
طلب العلم
الصفحه ٢٥٨ : ثبت المطلوب ، وإن كان عهد الإمامة
فالنبي أولى به ، روي أن خزيمة بن ثابت شهد لرسول الله
الصفحه ٢٨٥ :
أي ملتبسا بكم. روي أنه تعالى لما أراد غرق فرعون والقبط وبلغ بهم الحال في
معلوم الله تعالى أنه لا
الصفحه ٣١٧ : » محاجة عند الله. ألا تراك تقول : هو في كتاب الله
كذا وهو عند الله كذا بمعنى واحد؟ وعن الحسن : ليحاجوكم في
الصفحه ٣٥١ : ذلك معجزة له
، ولا يجوز كونهما رسولين لأن رسول الإنس ثبت أنه لا يكون إلا منهم.
قوله تعالى (وَما
الصفحه ٣٦١ : ، ويحتمل أن
تكون للعطف على (لَهُ مُلْكُ
السَّماواتِ) فيدخل تحت الاستفهام ، ويكون قوله (مِنْ دُونِ اللهِ) من
الصفحه ٣٨٢ : الله صلىاللهعليهوسلم عن إسلامهم وأن القوم قد بلغوا من التصميم على ما هم
فيه إلى حد لا يقنعون بالكفاف
الصفحه ٤١٠ : ، فأي معنى لكون العبد قادرا عليه؟ وأيضا الذي هو
مكتسب العبد إما أن يكون واقعا بقدرة الله فلا أثر للعبد
الصفحه ٤٦٠ : والانتظام دلت على وحدانية الله تعالى (لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
لَفَسَدَتا) [الأنبياء : ٢٢
الصفحه ٤٦١ : إلى الله زلفى ، ونذروا لها النذور وقربوا لأجلها
القرابين ، وقيل : يعني السادة الذين كانوا يطيعونهم
الصفحه ٥١٤ :
(فَأْتُوهُنَّ مِنْ
حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللهُ) [البقرة : ٢٢٢] وقيل : وابتغوا هذه المباشرة التي كتب
الصفحه ٥٢٨ :
(وَقاتِلُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ الَّذِينَ يُقاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللهَ لا يُحِبُّ