الصفحه ٥٨٢ :
فحسبه جهنم الميعاد (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي) هذا شأن الأولياء باعوا أنفسهم خالصا لوجه الله لا
الصفحه ٦٧٢ : ) فلا جرم استجاب الله دعاءهم (فَهَزَمُوهُمْ) كسروهم (بِإِذْنِ اللهِ) بتوفيقه وإعانته (وَقَتَلَ داوُدُ
الصفحه ٧١ :
ومنها العزيز وهو الذي لا يوجد له نظير أو لا يغلبه شيء ، والحليم الذي لا
يعاجل بالعقوبة ولا يمنع من
الصفحه ١٤٣ : اللسان لقوله تعالى (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَقُولُ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَما هُمْ
الصفحه ٣٦٣ :
المتفقتين (عَلى شَيْءٍ) (ص) لأن الواو للحال (الْكِتابَ) (ط) (مِثْلَ قَوْلِهِمْ) (ج) لأن (فَاللهُ
الصفحه ٣٧٧ :
كما مر. والضمير يصلح للعود إليهم ، فاليهود قالوا عزير ابن الله ،
والنصارى قالوا المسيح ابن الله
الصفحه ٣٩٨ :
الجنة له بابان من زمرد شرقي وغربي. وقال لآدم : أهبطت لك بيتا يطاف به كما
يطاف حول عرشي ، فتوجه
الصفحه ٤٦٢ : فقال : يا رسول الله متى الساعة؟ فقال : ماذا أعددت لها؟
فقال : ما أعددت كثير صلاة ولا صيام إلا أني أحب
الصفحه ٥٣٢ :
كانت ، اقتص منه بأن يهتك له حرمة. والحرمات الشهر الحرام والبيت الحرام
والإحرام ، فلما أضاعوا هذه
الصفحه ٥٦٦ :
يكون ذكرهم لربهم لا لآبائهم. ثم الفاء في قوله (فَاذْكُرُوا اللهَ) تدل على أن الفراغ من المناسك
الصفحه ٦٦٧ :
لأنها المنتفع بها في دفع الأعداء لا الطول والجمال. الوجه الثالث : (وَاللهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ
الصفحه ٦٧٤ :
والإيمان والذين يزعمون نصلي ونصوم ونحج ونزكي لله وفي الله باللسان دون
صدق الجنان ، وسيظهر ما كان
الصفحه ٦٧٥ :
لطالوت الروح الإنساني تابوت القلب الرباني سلم له ملك الخلافة ، وانقاد له
جميع أسباط صفات الإنسان
الصفحه ٨ : ء المشهورين المعتبرين
عن علي بن أبي
طالب أمير المؤمنين قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من
قرأ
الصفحه ١١٦ : الإتيان بالعبادة وهو قوله «إياك نعبد» والثاني علمه بأنه لا يمكنه ذلك إلا
بإعانة الله وهو قوله «وإياك