الصفحه ٣٧ : رَحْمَتَ اللهِ) [الآية : ٢١٨] ، وفي «الأعراف» (إِنَّ رَحْمَتَ اللهِ
قَرِيبٌ) [الآية : ٥٦] ، وفي «هود
الصفحه ٩٤ : الحمد من الرعية ، وقال صلىاللهعليهوسلم : «من لم يحمد الناس لم يحمد الله»؟ قلنا : المنعم في
الحقيقة هو
الصفحه ١٧٠ : . والاستهزاء السخرية والاستخفاف ، وأصله الخفة من الهزء وهو
القتل السريع. ثم إن الله تعالى أجابهم بأشيا
الصفحه ٥٣٨ : صلىاللهعليهوسلم في السنة الماضية عن الحج والعمرة. فالله تعالى أمر
رسوله في هذه الآية بأن لا يرجع حتى يتم الفرض
الصفحه ٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إنما مثل صاحب القرآن مثل صاحب الإبل المعقلة إن
عاهد عليها أمسكها
الصفحه ١٦٨ : الَّذِينَ هُمْ أَراذِلُنا) [هود : ٢٧] أو أرادوا عبد الله بن سلام وأشياعه لما غاظهم من إسلامهم وفتّ
في
الصفحه ١٠٨ : بتلك الصفات فقيل «إياك»
يا من هذه صفاته نخص بالعبادة والاستعانة ، ليكون الخطاب أدل على أن العبادة له
الصفحه ١٦٣ : بالغير أو التخلص منه ، فهي بمنزلة
النفاق في الكفر والرياء في الأفعال الحسية. فإن قيل : مخادعة الله
الصفحه ٥٠٨ : ولم يترك أحد الأمرين للآخر فقال : كل ميسر لما خلق له. يريد أنه ميسر في
أيام حياته للعمل الذي سبق به
الصفحه ٦٦٠ :
لَهُمُ اللهُ مُوتُوا ثُمَّ أَحْياهُمْ إِنَّ اللهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ
وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ
الصفحه ٩٠ :
الصلاة أين «بسم الله الرحمن الرحيم» أين التكبير عند الركوع والسجود؟ ثم
إنه أعاد الصلاة مع التسمية
الصفحه ١١٨ :
وقوله «وإذا قال العبد إياك
نعبد وإياك نستعين قال الله هذا بيني وبين عبدي» معناه أن «إياك نعبد» يدل
الصفحه ٣٣٨ : خارج عن قانون الأدب ، ونوع
من الأخبار بالغيب لا يليق إلا ببعض أولياء الله. روي أن عليا عليهالسلام كان
الصفحه ٤٠٠ :
وقولي له يغير عتبة بابه ، فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئا فقال : هل جاءكم
من أحد؟ قالت : نعم ، جا
الصفحه ٥٠٩ : فأستجيب
له ، من يسألني فأعطيه ، من يستغفرني فأغفر له» (١)
وعن أبي أمامة
قال : يا رسول الله أيّ الدعاء أسمع