الصفحه ٤٨٥ : : الأول أن قولهم لا يصح
على العموم لأن القتل ظلما ليس أنفى للقتل قصاصا بل أدعى له. ولو خصص فقيل «القتل
الصفحه ٦٢٥ :
الحالين. وفي الصحاح بفتح القاف فقط. ولا خلاف أن اسم القرء يقع على الطهر والحيض
، والمشهور أنه حقيقة فيهما
الصفحه ٨٥ : . ويراد به في الآية الوقت لعدم الشمس ثمة. والدين
الجزاء بالخير والشر «كما تدين تدان» (١)
وإضافة اسم
الفاعل
الصفحه ١٨٢ : مسائل)
:
الأولى
في منافع الأرض
: الفراش اسم لما يفرش كالمهاد لما يمهد والبساط لما يبسط ، وليس من
الصفحه ٣١٠ : اللون اسم للهيئة وهي الصفرة فكأنه قيل : شديد الصفرة
صفرتها مثل جد جده ، وجنونه مجنون. وعن وهب : إذا نظرت
الصفحه ٢٢٥ : : ١٩ ـ ٢٢] فإذا تأملت وجدت كل ذلك مأخوذا من الفرق بين العالم
والجاهل. ومن ذلك قوله (أَطِيعُوا اللهَ
الصفحه ١٤ : فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيمِ) [النحل : ٩٨] قرأها أبو عمرو ويعقوب وابن كثير غير الهاشمي
الصفحه ٤٤٣ : بقضائه (وَإِنَّا إِلَيْهِ
راجِعُونَ) إيمان بقدره. واعلم أن الرضا بالقضاء إنما يحصل للعبد
من الله تعالى
الصفحه ٤١٢ : تعالى إذا تجلى لروح عبد مخلص متضرع إليه محب له ، ظهرت
آثار أنوار تجليه على قلبه وسره ونفسه وقواه وحواسه
الصفحه ٤١٥ : فيكافئهم على ذلك (صِبْغَةَ اللهِ) مصدر مؤكد منتصب عن قوله (آمَنَّا بِاللهِ) مثل وعد الله قاله سيبويه وقيل
الصفحه ١٠٦ :
يعبد الله لكونه إلها ولكونه عبدا له ، والإلهية توجب العزة والهيبة ،
والعبودية تقتضي الخضوع والذلة
الصفحه ٥٧٤ :
لتكن الإفاضة من عرفات المعرفة لأجل أداء الحقوق بالتعظيم لأمر الله
والشفقة على خلق الله
الصفحه ٦٢٣ : سوى الله بتصرف الحقّ فهم رجال وما دون الله نساؤهم وهم الأنبياء والأولياء
القائمون بالله الداعون إلى
الصفحه ٥٠٥ : للعيد فكان وترا كتكبير الصلاة. قال الشافعي : وما زاد من
ذكر الله فحسن. واستحسن في «الأم» أن تكون زيادته
الصفحه ٥٩١ :
بموافقتها ورضاها فإن الله شديد العقاب بأن يغير أحواله ويسلب عنه كماله. (كانَ النَّاسُ أُمَّةً