الصفحه ٥٠ : أنه من جنس الأسد ، فتثبت للشجاع ما يخصّ المشبه به وهو اسم جنسه ،
أعني الأسد مع سدّ طريق التشبيه
الصفحه ١٣٤ : أنه لا
يبعد أن يصير اللقب أشهر من الاسم. وعن الخامس أن تأخر ما هو متقدم باعتبار آخر
غير مستحيل ، وفي
الصفحه ١٣٥ :
الأول في الإعراب ، اللهم إلا أن تقدر مجرورة بإضمار الباء القسمية لا
بحذفها فقد جاء عنهم «الله
الصفحه ٤٠٨ : مشاهدين له
إذ أراد بنيه على التوحيد ودين الإسلام ، فما لكم تدعون على الأنبياء ما هم منه
براء وفيه نظر
الصفحه ٤٢٠ : . وأيضا إنه تعالى يحب الموافقة
والألفة بين المؤمنين وقد من عليهم بذلك (وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ
اللهِ
الصفحه ٥٠٠ :
والأكثرون على أنه اسم علم للشهر كرجب وشعبان ومنع الصرف للعلمية والألف
والنون. ثم اختلف في اشتقاقه
الصفحه ٣٤ : القرآن
فادع بهؤلاء الدعوات فإن حبيبي رسول الله صلىاللهعليهوسلم أمرني أن أدعو بهن عند ختم القرآن. وأما
الصفحه ١٦١ : أيضا كاذب باللسان لأنه يخبر عن
كونه على ذلك الاعتقاد مع أنه ليس عليه. قال عز من قائل : (وَاللهُ
الصفحه ١٧٧ : اسم الكل قد يطلق على البعض نحو (فَاقْطَعُوا
أَيْدِيَهُما) [المائدة : ٣٨] والمراد إلى الرسغ. وليس بعض
الصفحه ١٩٨ : حتى
يطلب له مشاكل من أمر أو نهي ، إنما المعتمد بالعطف هو جملة وصف ثواب المؤمنين على
جملة وصف عقاب
الصفحه ٢٣٧ : الخيرين وشر الشرين ، والعاقل من عقل عن الله أمره ونهيه. الحادي
عشر : الدراية وهي المعرفة الحاصلة بضرب من
الصفحه ٢٩٨ : والشكل فقيل : كان من رخام
وكان ذراعا في ذراع. وقيل : مثل رأس الإنسان. وقيل : له أربعة أوجه كما مر ، وهذا
الصفحه ٣٠٥ : الاسمية نحو : لزيد قائم ، أو لتأكيد المضارع نحو : ليضرب
زيد. لكن قد تقرب الماضي من الحال فيصير الماضي
الصفحه ٥٣٧ :
الوجوب. وأجيب بأن الشاذة لا تعارض المتواترة ، وبأنها ضعيفة من حيث
العربية لعطف الاسمية على الفعلية
الصفحه ٤٧ : ، مضمر ،
إن احتاج إلى إحدى القرائن الثلاث الأول ، ومبهم إن احتاج إلى شيء من الباقيتين.
والعلم إما اسم