الصفحه ٦٩ : العالم يجب أن يكون عالما
قادرا حيا ، ثم إنا ندرك التفرقة بين قولنا : «ذات الله تعالى ذات» وبين قولنا
الصفحه ١٤٥ : نيط بها في قوله صلىاللهعليهوسلم للأعرابي أفلح والله إن صدق بعد قول الأعرابي «والله لا
أزيد على هذه
الصفحه ١٤٧ : ء المتقدمين فالإيمان به
واجب على الجملة لأن الله تعالى ما تعبدنا الآن به حتى يلزمنا معرفتها مفصلة ،
لكنها إن
الصفحه ١٧٨ : وقوع الفعل. وخبر كاد فعل مضارع بغير «أن» وهو هاهنا «يخطف»
والبرق اسمه والخطف الأخذ بسرعة «كلما أضاء لهم
الصفحه ٢١٥ :
ثم
كل هؤلاء في مقابلة الملائكة الذين يحومون حول العرش كالقطرة في البحر ولا يعرف
عددهم إلا الله
الصفحه ٢٦٤ : المستتبعة لكثرة قبول التوبة ووصفه
بالرحمة. روي عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال «لو جمع بكاء أهل
الصفحه ٢٧٥ : ، والتعجيب من حالهم. والبر اسم
جامع لأعمال الخير ، ومنه بر الوالدين وهو طاعتهما وعمل مبرور مرضي. واختلف في
الصفحه ٣٣٦ : ) [البقرة : ٩١] وبيان وصفهم بالعناد والتكذيب تسلية لرسول الله صلىاللهعليهوسلم وتثبيتا له ، فإن قوم موسى
الصفحه ٣٩٠ : تخطي ولكن
لها أمد
وللأمد انقضاء
واعلم أن عهد
الله الذي أخذ على عباده هو
الصفحه ٤٠٣ : إلى الله فإني أتوب في اليوم مائة مرة» (١)
وأيضا لعلهما
استتابا لذريتهما لعلمهما بأن فيهم ظالمين لقوله
الصفحه ٥٠٣ : مستقلة ، وكأن ما نقل عن علي كرم الله وجهه
أمر إلزامي رعاية لحرمة الشهر كما لو أدركت الحائض من أول الوقت
الصفحه ٥١٢ : الله بالعبادة ، ومن الله الرجوع إلى العبد بالرحمة
والإحسان. والعفو التسهيل والتوسعة والتخفيف. قال
الصفحه ٥٦٤ :
الله وقطان حرمه فلا يليق بحالهم أن يساووا الناس بالوقوف في الموقف ترفعا وكبرا. روي
أن النبي
الصفحه ٦٦٥ : واسمه بالعربية إسماعيل. وعن السدي هو شمعون سمته أمه
بذلك لأنها دعت الله أن يرزقها إياه فسمع دعاءها فسمته
الصفحه ٦٦٨ : إليه فيما
يحتاج إليه من مودعاته. والظاهر أن مجيء التابوت كان معجزة لنبي ذلك الزمان ، ومع
كونه معجزة له