الصفحه ٥١٣ : لسبب الإحلال ، فإن مثل هذه
المخالطة والملابسة توجب قلة الصبر عنهن. ومعنى (عَلِمَ اللهُ) ظهر معلومه أو
الصفحه ٦١٦ :
الله عنه قال : كانت اليهود تقول : إذا جامعها من ورائها جاء الولد أحول
فنزلت هذه الآية. وعن ابن
الصفحه ٥٢ : من أمر خارج عن ذات التركيب. ويقال له الخبر. وإذا بلغ رواة
الخبر مبلغا أحال العقل تواطؤهم على الكذب
الصفحه ١٣٠ :
التسمية لطيفة ، وهي أنهم جعلوا المسمى صدر كل اسم منها إلا الألف فإنهم
استعاروا الهمزة مكان مسماها
الصفحه ١٨٠ : واللام ، وهو اسم مبهم يوصف باسم جنس ليصح المقصود بالنداء مع
ضرب من التأكيد المستفاد من الإبهام ثم التوضيح
الصفحه ٢٩٥ : حنطة حمراء استهزاء منهم بما قيل لهم ، وعدولا عن طلب
ما عند الله إلى طلب ما يشتهون. وفي الصحيحين عن أبي
الصفحه ٣٩٢ : وقتادة والربيع بن أنس :
أنه لما جاء إبراهيم من الشام إلى مكة قالت له امرأة إسماعيل : انزل حتى تغسل رأسك
الصفحه ٤١٩ : مما إذا وطن النفس له. ومنها أن الجواب العتيد أقطع
للخصم وقبل الرمي يراش السهم ، والسفهاء الخفاف
الصفحه ٤٤٦ :
والعمرة اسم من الاعتمار غلبت على النسك المعروف. والجناح الحرج والإثم من
قولهم «جنح لكذا» أي مال
الصفحه ٤٦٤ : (وَهُمْ يُخْلَقُونَ) [الأعراف : ١٩] فإنه لا يدل على أن غير الأصنام غير مخلوق والله أعلم حسبنا
الله ونعم
الصفحه ٤٧٠ :
وتسميد الأرض لعموم الحاجة القريبة من الضرورة ، وقد نقله الأثبات عن أصحاب
رسول الله
الصفحه ٥٧٠ :
على هذا الإعلام إطلاق اسم السبب على المسبب. عن ابن عباس أنه قال : لا
حساب على الخلق بل يقفون بين
الصفحه ٥٧٣ :
(وَاتَّقُوا اللهَ) أي فيما يستقبل فيه حث على ملازمة التقوى فيما بقي من
عمره وتنبيه على مجانبة
الصفحه ٦٠٨ :
يهوى امرأة في الجاهلية اسمها عناق. فأتته وقالت : ألا نخلو؟ فقال : ويحك
إن الإسلام حال بيننا. فقالت
الصفحه ٤٤ : بقوله (يُخادِعُونَ اللهَ) [البقرة : ٩] صارت الجملة صفة «للمؤمنين» ، فانتفى الخداع عنهم وتقرّر
الإيمان