الصفحه ٢٤٦ : . ولما كتبوا كتاب الصلح بين رسول الله صلىاللهعليهوسلم والمشركين ، وقع التنازع في تقديم الاسم ، وكذا في
الصفحه ٢٦٣ :
التي تقال في الحج ، فلما فرغا من الحج أوحى الله تعالى إليهما إني قبلت
توبتكما. وعن ابن مسعود : إن
الصفحه ٣٧٢ : ) [التوبة : ١٨] (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ) [النور : ٣٩] وقال
الصفحه ٤٣٣ : صلىاللهعليهوسلم بالعلم ببنوة الأبناء وإلا كان تشبيه المعلوم بالمظنون.
عن عمر أنه سأل عبد الله بن سلام عن رسول الله
الصفحه ٥٧٥ : اسمه أبي بن شريق ـ فبلغ
ذلك رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأعجبه. وعن ابن عباس والضحاك : أن كفار قريش
الصفحه ٦٦٦ : .
قوله سبحانه (وَقالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللهَ
قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً) طالوت اسم أعجمي
الصفحه ١٦٢ : » و «آمنا». وإنما اختص
بالذكر الإيمان بالله والإيمان باليوم الآخر لأنهما قطرا الإيمان ، ومن أحاط بهما
فقد
الصفحه ٣٠٣ : أنصاري إلى الله. واحد النصارى نصران
، ومؤنثه نصرانة : والياء في نصراني للمبالغة كالتي في أحمري
الصفحه ٤٧٥ : الشره والحرص ، وما أهل به لغير الله كل ما يتقرب به
إلى الله رياء وسمعة والله تعالى أعلم.
(لَيْسَ
الصفحه ٥٦٥ : . (وَاسْتَغْفِرُوا اللهَ) من مخالفتكم في الموقف ونحو ذلك من جاهليتكم ، وليكن
الاستغفار باللسان مع التوبة بالقلب وهي
الصفحه ٦٣٥ :
الاستقبال ، وذلك أن النصوص التي تقدمت أكثرها عامة يدخل فيها التخصيص وذلك يعرف
بالسنة. فكان المراد ـ والله
الصفحه ٦ : الخطيب الرازي تغمده الله برضوانه وأسكنه بحبوحة
جنانه ، اسمه مطابق لمسماه وفيه من اللطائف والبحوث ما لا
الصفحه ٨٤ : أَجْمَعِينَ) [الحجر : ٤٣] والخاء وهو الخزي (يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ
الصفحه ٢٣٩ : الوجود وكان في كل جزء من أجزائها له منفعة ومضرة
ومصلحة ومفسدة ، فحصل له من كل من ذلك اسم يلائمه حتى إن
الصفحه ٤٧٦ :
المقربة إلى الله ومنه بر الوالدين وهو استرضاؤهما بكل ما أمكن. والتركيب
يدل على الاتساع ومنه البر