الصفحه ٢٢٥ : » وعن
أبي هريرة مرفوعا «من صلى خلف عالم من العلماء فكأنما صلى خلف نبي من الأنبياء» وعن
ابن عمر مرفوعا
الصفحه ١٢١ : النبي ورحمة الله وبركاته» فعند ذلك يقول محمد صلىاللهعليهوسلم «السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين
الصفحه ١٨٥ : ونبات ، فهي بمنزلة سراج يوضع
لأهل بيت بمقدار حاجتهم ثم يرفع عنهم ليستقروا ويستريحوا. فصار النور والظلمة
الصفحه ٤١٣ : ) لكون النصارى قائلين بالتثليث واليهود بالتشبيه ، وأيضا
قالوا عزير ابن الله والمسيح ابن الله ، فليسوا من
الصفحه ٦ : المعقول والمنقول الفائز بالفروع والأصول ، أفضل المتأخرين فخر الملة والحق
والدين محمد بن عمر بن الحسين
الصفحه ١١٧ : ) [الأعراف : ٢٠١] (الَّذِينَ
يَذْكُرُونَ اللهَ قِياماً وَقُعُوداً وَعَلى جُنُوبِهِمْ) [آل عمران : ١٩١] ولهذا
الصفحه ٢٢٠ : خدمتك فإني أنا الملك (وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) [آل عمران : ١٨٩] ولكن أصرف في خدمتي عمرا
الصفحه ٤٢٠ : عمران : ١٠٣]. وتوجه كل مصل إلى أي جهة تتفق مظنة الاختلاف فلم يكن بد
من تعيين جهة ليحصل الاتفاق. وأيضا
الصفحه ٦٤١ : الحكم هذا هو مذهب الشافعي وبه قال علي وابن مسعود وابن
عباس وابن عمر وعلقمة والشعبي والزهري. وعن أبي
الصفحه ٨٠ : وإن كان كافرا ، فالذي كتبه على سويداء قلبه من أول
عمره إلى آخره كيف يكون حاله!؟
السادسة : سمى
نفسه
الصفحه ١٢٣ : انكشفت لك هذه
المقامات فلا تظن أنك قد بلغت الغايات بل عد إلى الإقرار للحق بالكبرياء ولنفسك
بالهوان وقل
الصفحه ٣٨٨ : ] (وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ) [الأحزاب : ٧] وإذا خرج الظالم تعين الصالح للإمامة بطريق
الصفحه ١٢ : سليمان بن مهران الأعمش على يحيى بن وثاب على
زر بن حبيش على علي بن أبي طالب وعثمان وابن مسعود على النبي
الصفحه ٢٧١ : اللهُ
مِيثاقَ النَّبِيِّينَ لَما آتَيْتُكُمْ) [آل عمران : ٨١] وفي الصف (وَإِذْ قالَ عِيسَى
ابْنُ
الصفحه ٥٦٠ : عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ
الْإِسْلامَ دِيناً) [المائدة : ٣] عن عمر وابن عباس : نزلت هذه الآية