الصفحه ١٥٨ : على الكفر طول عمره فإذا تاب ثم مات عفا الله عنه. أترى
هذا الكرم العظيم ما بقي في الآخرة ، أو سلبت عقول
الصفحه ٥٨٢ : بَيِّنَةٍ وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ
اللهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْهُ فَإِنَّ اللهَ شَدِيدُ الْعِقابِ (٢١١
الصفحه ٣١٤ :
وقلوبهم أشد قسوة منها ، وحذف هذا الراجع لعدم الالتباس نحو : زيد كريم
وعمر أكرم. وكلمة «أو» هاهنا
الصفحه ٦٠١ : المسلمون يشربونها وهي لهم حلال ، ثم إن عمر ومعاذا
ونفرا من أصحابه قالوا : يا رسول الله أفتنا في الخمر فإنها
الصفحه ١٨ : من إنس أو دابة شيطانا. قال تعالى : (وَكَذلِكَ جَعَلْنا لِكُلِّ نَبِيٍّ
عَدُوًّا شَياطِينَ الْإِنْسِ
الصفحه ١١١ : اللهُ عَلَيْهِمْ مِنَ
النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَداءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولئِكَ
الصفحه ٢٧٩ : بعد ذلك لا يكون من جملة العالمين. ويحتمل أن يكون لفظ (الْعالَمِينَ) عاما للموجودين ولمن سيوجد لكنه
الصفحه ٤٠٣ : مُبِينٍ) [آل عمران : ١٦٤] ولقوله صلىاللهعليهوسلم «أنا دعوة إبراهيم وبشرى عيسى ورؤيا أمي» (٢)
أما الدعوة
الصفحه ٤٦٨ :
حييت فإن أمت
فلتشكرنك
أعظمي في قبرها
عن النبي صلىاللهعليهوسلم «يقول
الله
الصفحه ٥٤٨ : بالنبي صلىاللهعليهوسلم وكان ذهابه بالله ما أحصره شيء فقيل له (وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ
الصفحه ٦٠٣ : ، وإن ذهب ثلثاه فهو حلال إلا القدر المسكر فيحرم ويتعلق
بشربه الحد. يروى أن عمر بن الخطاب كتب إلى بعض
الصفحه ١٣٦ :
[الذاريات : ٥٥] (وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
لَكَ وَلِقَوْمِكَ) [الزخرف : ٤٤] أي ذكر من الله تعالى به ذكر
الصفحه ٦٥٣ : ء البقرة وآل
عمران كأنهما غمامتان فتشهدان وتشفعان» (١)
و «إن سورة الملك تصرف
عن المتهجد بها عذاب القبر
الصفحه ١٩٣ : أيضا تؤيد ذلك كقوله تعالى : (إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ
سُلْطانٌ) [الإسراء : ٦٥]. وفيه أن
الصفحه ٢٦٤ : الدنيا إلى بكاء داود
لكان بكاء داود أكثر ، ولو جمع بكاء أهل الدنيا وبكاء داود إلى بكاء نوح لكان بكاء
نوح