الصفحه ٥٧٧ : تقدير كونه خبر الوقوع المعرفة بعده تكون الإضافة لفظية أي
فحسب وكاف له. قال يونس وأكثر النحويين : جهنم
الصفحه ٨٩ : مع الموصوف غير مختل النظام. قالوا : روت
عائشة أن النبي صلىاللهعليهوسلم كان يفتتح الصلاة بالتكبير
الصفحه ١٥٦ : من
الفريقين بما خصصوا به فإنه لو عكس الأمر لكان الاعتراض بحاله. وهاهنا تظهر حقيقة
الشقاوة والسعادة
الصفحه ٢١٠ : يجعل كالشيء الواحد ويندرج فيها جميع
البسائط من الماء والهواء والنار وجميع المواليد من المعادن والنبات
الصفحه ٣٣٧ : التجاوز والتخطي في المكان كما تقول لمن وهبته منك ملكا : هذا
لك من دون الناس. أي لا يتجاوز منك إلى غيرك
الصفحه ٣٣٩ : سائر الحوادث العظام ، ولكان
ناقلوه من أهل الكتاب وغيرهم من أولى المطاعن أكثر من الذرّ. وأيضا لو كان
الصفحه ٤٠٧ : » محمد صلىاللهعليهوسلم أبو الحقيقة وإن كان إبراهيم عليهالسلام أبا الطريقة ، والحقيقة لكونها مقصودة
الصفحه ٥٦٣ : فأمره بأن يفيض من عرفات بعد
غروب الشمس. وبأن يفيض من المزدلفة قبل طلوع الشمس ، فإن السنة أيضا من قبيل
الصفحه ٥٨٦ : إذا
أعطى شيئا ينقص قدر الواجب عما كان والثواب ليس كذلك ، فإنه بعد انقضاء الأدوار
والأعصار يكون الثواب
الصفحه ٣٧٣ : المسجد بأسا لأن النبي صلىاللهعليهوسلم لاعن بين العجلاني وامرأته في المسجد ، ولاعن عمر عند
منبر النبي
الصفحه ٤٢٧ : الصبح إذ جاءهم آت فقال : إن النبي قد أنزل عليه الليلة
قرآن ، وقد أمر أن يستقبل الكعبة فاستقبلوها ، وكانت
الصفحه ٨٧ :
الأمر للوجوب ولا سيما في معرض التعليم. وأيضا الخلفاء الراشدون واظبوا على
قراءتها طول العمر وقال
الصفحه ٤٠٤ : ] ومنها أنه كان أول الأنبياء بعد الطوفان ، ومحمد خاتم
النبيين ورسول آخر الزمان. ومنها إن الخليل تبرأ عن
الصفحه ٥٦٤ :
الله وقطان حرمه فلا يليق بحالهم أن يساووا الناس بالوقوف في الموقف ترفعا وكبرا. روي
أن النبي
الصفحه ٦٥٩ : مات ، ثم تخرج
فتعطى بعرة فترمي بها ثم تراجع بعد بما شاءت من طيب أو غيره ، فلا جناح عليكم يا
أوليا