الصفحه ٥٠٤ : يقال :
إنه في قوة «ولتشكروا». وفيه أيضا بعد ويحتمل أن يقال (وَلِتُكْمِلُوا) معطوف على اليسر كأنه قيل
الصفحه ٥٠٨ : بها وجوهكم» (٤)
وأما شرائط
الدعاء فمنها بعد ما مر من الإخلاص وغيره
__________________
(١) رواه
الصفحه ٥١٢ :
والتوبة والعفو يكونان بعد المعصية وارتكاب ما هو محرم. قال أبو مسلم :
التوبة من العباد الرجوع إلى
الصفحه ٥١٨ : عنى أنه كان يأكل بعد الفجر الثاني قبل طلوع الشمس فلا صوم له
، وكان لا يغتسل من الإكسال فلا صلاة له
الصفحه ٥٥٤ : تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ بِئْسَ
الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ)
وقال صلىاللهعليهوسلم «سباب المسلم
الصفحه ٥٧٠ : بعد النحر : أولها يوم القر
لأن الناس تستقر فيه بمنى. والثاني يوم النفر الأول لأن بعض الناس ينفرون في
الصفحه ٥٧٦ : الواحد والجمع والتثنية
والمذكر والمؤنث لأنه مصدر. ورفعه على الخبرية أو على الابتداء إذا كان ما بعده
الصفحه ٥٧٨ : يؤمر
بدخولها في المستقبل حالا بعد حال. ومعلوم أن المؤمنين قد يخرجون عن خصال الإيمان
بالنوم والسهو
الصفحه ٥٩٩ : ،
وإنما ذلك بفضله ورحمته كما هو مذهبنا. ولو وجب أيضا صح لأنه متعلق بأن لا يكفر
بعد ذلك وهذا الشرط مشكوك
الصفحه ٦٠٠ : ) ط (حَكِيمٌ) ه (يُؤْمِنَ) ط لأجل لام الابتداء بعده (أَعْجَبَتْكُمْ) ج لوقوع العارض وإن اتفقت الجملتان
الصفحه ٦٠٧ : جهة النكاح وتزويج البنات منهم لم يدخل في
ذلك ، فحمل الكلام على هذا الخلط أقرب. وأيضا إنه تعالى قال بعد
الصفحه ٦١٥ : أكثر فقهاء الأمصار على أن
المرأة إذا انقطع حيضها لا يحل مجامعتها إلا بعد أن تغتسل عن الحيض ، وهذا قول
الصفحه ٦٣٩ : آتَيْتُمْ) مقصورا : ابن كثير. الباقون بالمد (يُتَوَفَّوْنَ) بفتح الياء وما بعده : المفضل. الباقون بضم اليا
الصفحه ٦٤٠ : لقوله تعالى بعد ذلك (لِمَنْ أَرادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضاعَةَ) أي هذا الحكم لمن أراد إتمام الإرضاع ، أو
الصفحه ٦٤٣ : تركيب الصبي ، أو
نقصا. وهذه أيضا توسعة بعد التحديد وذلك أن الأم قد تمل من الإرضاع فتحاول الفطام
والأب