الصفحه ٣٥٩ : نرفعها بعد إنزالها أو ننسأها بالهمزة نؤخر إنزالها من اللوح المحفوظ ، أو
نؤخر نسخها فلا ننسخها في الحال
الصفحه ٣٦٧ : صلوات أو صدقة فريضة أو
تطوع ، فعمم بعد ما خص تنبيها على أن الثواب لا يختص بالواجبات بل بها وبغيرها من
الصفحه ٣٨٣ : ) الآيتان رجوع إلى أول القصة تذكيرا للنعم بعد تعداد
مواجب النقم ليتنبه منهم من وفق للتنبه والله المستعان
الصفحه ٣٩٠ : يزال يلاحظك بنظر الربوبية فيربيك ويربيك
وبعد نعمة الوجود يعطيك نعم الصحة والمكنة والعافية والسلامة
الصفحه ٤١٧ : أَهْواءَهُمْ مِنْ
بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذاً لَمِنَ الظَّالِمِينَ (١٤٥)
الَّذِينَ
الصفحه ٤٢٤ : للمؤمنين المعاصرين ، واللام لتأكيد النفي
الداخل في «كان» ينتصب المضارع بعدها بتقدير «أن» أي لن يضيع الله
الصفحه ٤٢٥ : في معنى التكثير كقوله «فإن تمس مهجور الفناء فربما».
أقام به بعد الوفود وفود. ووجه ذلك أن المادح يستقل
الصفحه ٤٤١ : إلا شهوة الغذاء ، ثم شهوة اللعب بعد حين ، ثم شهوة
النكاح لكنه إذا بلغ انضم له مع الشهوة الباعثة على
الصفحه ٤٤٩ : الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَبَثَّ
الصفحه ٤٥٢ :
حالة عجيبة ، فإن العقل ما دام يلتفت إلى الوحدة فهو بعد لم يصل إلى عالم
الوحدة ، فإذا ترك الوحدة
الصفحه ٤٥٤ : . فالابتداء بالحركة بعد أن لم تكن يقتضي
الافتقار إلى فاعل مختار يكون الكل تحت قهره وتسخيره ، وكذا تخصيص كل من
الصفحه ٤٥٥ : بعد ،
وأول الفجر الصادق إذا قرب من الأفق جدا وانبسط النور حتى إذا غاب رأس المخروط تحت
الأفق طلع مركز
الصفحه ٤٦٥ :
الشيطان إلى الخير ظاهرا وغرضه أن يجرّه إلى الشر آخرا مثل أن يجرّه من الأفضل إلى
الفاضل فيتمكن بعد ذلك أن
الصفحه ٤٨٠ : ذلِكَ تَخْفِيفٌ
مِنْ رَبِّكُمْ وَرَحْمَةٌ فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَلِيمٌ
(١٧٨
الصفحه ٤٩٠ : بَدَّلَهُ) فمن غير الإيصاء أو ما قاله الميت وأوصى به عن وجهه إن
كان موافقا للشرع (بَعْدَ ما سَمِعَهُ) وتحققه