الصفحه ١٠٢ : والعدالة
فهو الملك الحق وأنه ملك يوم الدين أيضا ، لأن القدرة على إحياء الخلق بعد إماتتهم
والعلم بتلك الأجزا
الصفحه ١٠٤ : ولا يعرفه ،
فصرع الأستاذ مرارا فقيل له : فلان الأستاذ فانصرع في الحال وما ذاك إلا لاحتشامه
بعد عرفانه
الصفحه ١١٥ : عرف أنه رب العالمين زال حرصه فيما لم يجد وبخله فيما
وجد ، ومن عرف أنه «مالك يوم الدين» بعد أن عرف إنه
الصفحه ١٣٠ : بقدر طاقتهم ، وهذا مأخوذ مما ورد
في الخبر «للعلماء سر وللخلفاء سر وللأنبياء سر وللملائكة سر ولله من بعد
الصفحه ١٣٩ : للصائرين إلى التقوى
بعد الضلال كان إطنابا في غير موضعه ، فإن تصدير السورة التي هي أولى الزهراوين
وسنام
الصفحه ١٤٩ : قبل الألف حرف مانع
وبعدها راء مكسورة في موضع اللام ، لأن الراء المكسورة تغلب الحروف المستعلية. «غشاوة
الصفحه ١٥٣ : حواس سمعهم ، ومنها الاستدلال
بما قبله وبما بعده على أن المراد به الجمع مثل (عَنِ الْيَمِينِ
الصفحه ١٥٧ :
وإقامة البينة عليهم ظاهرا (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَلَوْ
الصفحه ١٦٢ : التي لا حد للوقت بعده. فإن قلت : كيف طابق
قوله «وما
هم بمؤمنين» قولهم «آمنا» والأول في ذكر شأن الفعل لا
الصفحه ١٧٣ : متحيرين خائبين فيها بعد الكدح في إحياء
النار. ثم إن سائلا كأنه يسأل : ما بالهم قد أشبهت حالهم حال هذا
الصفحه ١٧٥ : كشفا لحالهم بعد كشف ، وإيضاحا غب إيضاح ، لأن المقام مقام تفصيل
وإشباع. فيكون تقدير الكلام «مثل
الصفحه ١٨٧ : بـ «لعل»
فتنصب «تجعلوا» بعده مثل (لَعَلِّي أَبْلُغُ
الْأَسْبابَ أَسْبابَ السَّماواتِ فَأَطَّلِعَ) [غافر
الصفحه ١٩٧ : .
وقد يدور في الخلد من هذه الآية ، ومن قوله (ثُمَّ قَسَتْ
قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ
الصفحه ٢٠٤ :
إنما يجوز أن تطلق على الله تعالى بعد الإذن الشرعي باعتبار النهايات لا
باعتبار المبادئ. فحديث سلمان
الصفحه ٢٠٥ : :
«يا دار مية
بالعلياء فالسند»
لأنه يذكر في
تعريف الأمكنة الأخص بعد الأعم ، فكأن العلياء موضع وسيع