الصفحه ٦٢١ : الأمر في نفسه.
وكذا الأشل ومن بقي من ذكره بعد الجب ما دون قدر الحشفة. فإن آلى ثم جب فالأصح
ثبوت الخيار
الصفحه ٦٢٢ : أنه مول وإن حلف يوما. وهذان المذهبان في غاية البعد. وعن أبي حنيفة والثوري
أنه لا يكون موليا حتى يحلف
الصفحه ٦٣١ :
وإن كان الأصلح تسريحها سرحها على أحسن الوجوه وهو أن يؤدي حقوقها المالية
، ولا يذكرها بعد المفارقة
الصفحه ٦٣٦ : ووعيد وترغيب وترهيب الثاني : وهو حكم المرأة
المطلقة بعد انقضاء العدة قوله عز من قائل (وَإِذا طَلَّقْتُمُ
الصفحه ٦٣٨ : صديقا مثله ، فإن ندم بعد ذلك عن أفعاله وسام ذلك
الصديق وأمثاله ورجع إلى صحبة أشكاله (فَلا جُناحَ) في
الصفحه ٢٨ : ،
فإنه كان إذا رجع يأخذ في حفظ ما ينزل بعد رجوعه وكتابته ويتتبع ما فاته على حسب
ما يتسهل له ، فيقع فيما
الصفحه ٣٢ : في أصل الوضع ولا مانع من اقترانه بعد ذلك بزمان آخر
مجازا.
الصفحه ٣٤ : المفصل فما بعد
الحواميم من قصار السور إلى آخر القرآن لكثرة التفصيل فيها بالبسملة. وأما
المسبحات ، فسورة
الصفحه ٣٩ : الْعَرْشِ) [الآية : ١٥]. بغير ألف في هذه المواضع ، وما سواها «ذوا» بالألف. وكتب «الرّبوا»
بواو بعدها ألف في
الصفحه ٤٠ : بعد الواو ، ومثله في «الأنعام» (يَأْتِيهِمْ أَنْباءُ) [الآية : ٥] ، وفيها [سورة الأنعام] (أَنَّهُمْ
الصفحه ٥٨ :
القرآن شيئا بعد شيء ، وبيان كيفية إعجاز القرآن. ونحن قد رأينا الأليق بها
إيرادها في مواضعها إذا أفضت
الصفحه ٥٩ : القرآن و (الصَّلاةَ طَرَفَيِ
النَّهارِ) [هود : ١١٤] و (بَعْدَ تَوْكِيدِها) [النحل : ٩١] أو يكون الإظهار
الصفحه ٦٩ : ومعناه المؤثر في الموجود ، والمحدث وهو أخص لأنه الذي جعله
موجودا بعد العدم ، والمكوّن وهو كالموجد والمنشئ
الصفحه ٧٢ : يصح هذا من الغائبين. واعلم أن درجات الحضور مختلفة
بالقرب والبعد وكمال التجلي ونقصانه ، فكل حاضر غائب
الصفحه ٨١ : وهو في كفة المنجنيق فجعل الله عليه النار بردا
وسلاما ، ثم رفعت بعده فما أنزلت إلا على سليمان وعندها