الصفحه ٣٦٢ : المستقيم الذي مر تفسيره.
(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ
الصفحه ٣٧٨ : الواقع بعد الأمر بجواب الأمر وإن لم
يكن جوابا له من حيث المعنى. فإن قلت : إن قوله (فَيَكُونُ) لما كان من
الصفحه ٣٩٣ : عند الشافعي في أصح قوليه بعد
الفراغ من الطواف لقوله صلىاللهعليهوسلم للأعرابي حين قال هل علي غيرها
الصفحه ٤٠٢ : والانقياد الكلي.
طلب الإسلام لهم بعد ما طلب لهم الإمامة إظهارا للشفقة. فالشفيق بسوء الظن مولع ،
ويحتمل أن
الصفحه ٤٤٤ : وَرَحْمَةً
لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) والمعنى عليهم رأفة بعد رأفة ورحمة أيّ رحمة (وَأُولئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ
الصفحه ٤٤٧ : الْبَيِّناتِ) فحملت الآية على العموم. وعن أبي هريرة قال : لولا
آيتان من كتاب الله ما حدثت حديثا بعد أن قال
الصفحه ٤٦٧ : (عَلَيْهِ) ط (رَحِيمٌ) ه (قَلِيلاً) لا لأن ما بعده خبر «إن» (يُزَكِّيهِمْ) ج والوصل أولى لاتصال بعض جزائهم
الصفحه ٤٨٣ : فإن شاء
أولياء الحر قتلوا وأسقطوا قيمة العبد من دية الحر وأدوا بعد ذلك إلى أولياء الحر
بقية ديته ، وإن
الصفحه ٥٠٦ : ) دليل على أن السؤال عن الصفة لأن الإجابة بعد السماع
وإطلاق قوله (إِذا دَعانِ) يرشد إلى الإذن في الدعا
الصفحه ٥١٤ : الله لكم بعد أن كانت
محرمة عليكم ، وعن أبي مسلم : وابتغوا المباشرة التي كان الله كتبها لكم ، وإن
كنتم
الصفحه ٥١٦ :
النهار فقط فيجب قصد الإمساك فيه فقط ، ومقتضى هذا الدليل صحة الفرض بنيته
بعد الزوال إلا أنا نقول
الصفحه ٥٢٠ : بعد غروب الشمس. قال الشافعي : وأحب أن يعتكف يوما
وإنما قال ذلك للخروج عن الخلاف. (تِلْكَ حُدُودُ اللهِ
الصفحه ٥٥٦ : أداء ما أمره به ، واحترز عن ارتكاب ما نهاه عنه ، ومن غاية عنايته حثهم
على الخير بعد ما نهاهم عن الشر
الصفحه ٥٧٩ : أحكام التوراة لثبوت نسخها بالكلية ، فإن التمسك بها بعد تبين
نسخها من اتباع آثار الشيطان ، وقيل : السلم
الصفحه ٥٨٣ : وعليهم من التكاليف ، بل استعملوها في غير ما أوتيت هي
لأجله. وعلى هذا فقوله (مِنْ بَعْدِ ما
جاءَتْهُ