الصفحه ١٤١ : المعرفة إيمان كامل وهو الأصل ثم بعد ذلك كل طاعة
إيمان على حدة. وهذه الطاعات لا يكون شيء منها إيمانا إلا
الصفحه ١٤٨ : جملة الأنعام شيء
واحد.
الرابعة
: «هم» فصل وفائدته بعد الدلالة على أن الوارد بعده خبر لا
صفة التوكيد
الصفحه ١٥٢ : ء وحصول اليأس عنهم إنما حصل بعد
إصرارهم وكانوا قبل ذلك مرجوا منهم الإيمان ، لا في علم الله تعالى بل في
الصفحه ١٥٩ : الجار بما بعده. «مرض» (لا) لأن الفاء
للجزاء وكان تأكيدا لما في قلوبهم. «مرضا» (ج) لعطف الجملتين
الصفحه ١٦٠ : :
الأولى
: عن مجاهد قال
: أربع آيات من أول هذه السورة نزلت في المؤمنين ، وآيتان بعدها نزلتا في الكافرين
الصفحه ١٧٦ : ء شبيها بالثلج ، وربما جمد
البخار بعد ما استحال قطرات ماء فكان بردا. وإنما يكون جموده في الشتاء وقد فارق
الصفحه ١٨١ : ، والموجود بعد العدم له موجد وليس هو نفسه
ولا الأبوان ولا سائر الناس لعجز الكل ، ولا طبائع الفصول والأفلاك
الصفحه ٢٠٢ : الْفاسِقِينَ (٢٦) الَّذِينَ يَنْقُضُونَ
عَهْدَ اللهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللهُ بِهِ
الصفحه ٢٢٤ : ذلك الوقت قالوا : صدرت الكبيرة منه بعد
ذلك ، والإقدام عليها يوجب الطرد والتحقير ، فوجب أن تكون النبوة
الصفحه ٢٣١ :
مني من المهر فوق طاقتي. قال : استقرض وادخل عليها فإن الله تعالى يسهل الأمر عليك
بعد ذلك. فأقرضه أبو
الصفحه ٣٠٦ : ومعها وبعدها من الأمم والقرون ، لأن مسختهم ذكرت
في كتب الأولين فاعتبروا بها وسيبلغ خبرها إلى الآخرين
الصفحه ٣١٢ : ابنا عمه ـ ثم سقط ميتا فأخذا وقتلا ولم يورّث قاتل بعد ذلك ، ويؤيده
قوله نبينا صلىاللهعليهوسلم «ليس
الصفحه ٣١٩ : الواحد ، كان وجوب العمل معلوما فكان القول به
قولا بالمعلوم (بَلى) إثبات لما بعد حرف النفي وهو قوله (لَنْ
الصفحه ٣٢٧ : بهذا الميثاق. (ثُمَّ أَنْتُمْ) معنى «ثم» الاستبعاد لما أسند إليهم من القتل ، وإلا
جلاء والعدوان بعد أخذ
الصفحه ٣٥٧ : فدل ذلك
على أنه إفك افتراه المتأخرون منهم. وعن الثاني بعد تسليم اعتبار المصالح أنها
تختلف باختلاف