الصفحه ٤٠٠ : بأهلك
فطلقها. وتزوج منهم أخرى فلبث عنهم إبراهيم ما شاء الله أن يلبث ، ثم أتاهم بعد
ذلك فلم يجده فدخل على
الصفحه ٤١٨ : الشرط (شَطْرَهُ) لا لتعلق لام في (حُجَّةٌ) ط قبل تحرزا عن إثبات الحجة بعد النفي والوصل ه في
العربية أوضح
الصفحه ٤٤٥ :
لعنهم الله حتى قرأ الحسن (وَالْمَلائِكَةِ) وما بعده بالرفع (فِيها) ج لأن ما بعده حال بعد حال
الصفحه ٤٨٤ :
القاتل عن نفسه. وقد يؤثر ثواب الآخرة فيعفو عن القصاص وعن بدله جميعا وهو الدية. (فَمَنِ اعْتَدى بَعْدَ
الصفحه ٤٨٧ :
الْمُتَّقِينَ
(١٨٠) فَمَنْ بَدَّلَهُ بَعْدَ ما سَمِعَهُ فَإِنَّما إِثْمُهُ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٥٥٠ : الإنسان
بعد النحر ما يتصل بالحج من رمي الجمار ونحوه. والمرأة إذا حاضت فقد تؤخر الطواف
الذي لا بد منه إلى
الصفحه ٥٦٦ : يوجب هذا الذكر فلهذا قيل
: هو الذكر على الذبيحة ، وقيل : هو التكبيرات بعد الصلاة في أيام النحر والتشريق
الصفحه ٦٤٩ : مشعر بأن نفي الجناح على المطلق
مشروط بعدم المسيس وليس كذلك ، فإنه لا جناح عليه أيضا بعد المسيس. قلنا
الصفحه ٦٦٣ : القطامي :
أكفرا بعد رد
الموت عني
وبعد عطائك
المائة الرتاعا؟
وإنما جاز جمع
الصفحه ٢٩ : يقال : «مصحف» بكسر الميم. وروي أن أبا بكر الصديق استشار الناس بعد
جمع القرآن في اسمه فسمّاه مصحفا
الصفحه ٥٤ : بعد أن عنوا بكلامه هذه الحروف المنتظمة
المسموعة أما أن كلامه تعالى هو هذه الحروف فلقوله تعالى (وَإِنْ
الصفحه ٧١ : وكالآخر فإنه
الذي يبقى بعد غيره ولا يبقى بعد غيرهن ، وكالقيوم فإنه
الصفحه ٩٣ : بعده ، والحمد إنما يكون بعد الإحسان. والمدح قد يكون منهيا عنه قال صلىاللهعليهوسلم : «احثوا
التراب في
الصفحه ١٠٩ : ، والحق هو الوسط والصواب. فالمؤمن بعد أن عرف الله
بالدليل صار مهتديا ، لكنه لا بد مع ذلك من حصول الملكات
الصفحه ١٣٤ : ؟
والحكاية أن
تجيء بالقول بعد نقله على استبقاء صورته نحو قولك «بدأت بالحمد لله» قال ذو الرمة
سمعت