الصفحه ٣٠٢ : تَوَلَّيْتُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَلَوْ لا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكُمْ
وَرَحْمَتُهُ لَكُنْتُمْ مِنَ الْخاسِرِينَ (٦٤
الصفحه ٣٠٤ : أخذ الميثاق عبارة عن قبولهم فلا حاجة إلى
تقدير (مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) أي من بعد القبول والالتزام. قال
الصفحه ٥٩١ : إلا من بعد البينات وهي
معاملاتهم فبها يتبين السعيد من الشقي وبالعكس ، والله أعلم بالصواب وإليه المرجع
الصفحه ٦٦٤ : ويعقوب. الباقون (دَفْعُ اللهِ).
الوقوف
: (مِنْ بَعْدِ مُوسى) م لأنه لو وصل صار «إذ» ظرفا لقوله «ألم تر
الصفحه ٥٦ : مثلا ليوافق الفاصلة الأخرى وهو الرحيم
إذا ابتدأ القارئ بعد الاستعاذة بالبسملة ، وهو الأكثر ، مع أن أول
الصفحه ٦٢ : شرعا إلا بعد
تصديره بذكر الله قال صلىاللهعليهوسلم : «كل أمر ذي بال لم يبدأ فيه ببسم الله فهو أبتر
الصفحه ٢١١ : : أما يناقض هذا قوله (وَالْأَرْضَ بَعْدَ
ذلِكَ دَحاها) [النازعات : ٣٠] قلنا : أجاب في الكشاف لا ، لأن
الصفحه ٢٦٧ : عَلَيْهِمْ) [يونس : ٦٢] أمامهم فليس شيء أعظم في صدر الذي يموت مما بعد الموت ، فآمنهم
الله تعالى ثم سلاهم فقال
الصفحه ٢٦٩ :
وبالجملة ،
فلما جاء القضاء ضاق الفضاء ، فلم يمس بعد أن كان مسجود الملك مرفوع السماك إلى
السماك
الصفحه ٢٩٤ : بالذنب ثم تاب بعده لزمه أن يحكي توبته لمن شاهد منه
الذنب ، لا لأن التوبة لا تتم إلا به إذا الأخرس تصح
الصفحه ٣٠٨ : الامتثال بعد حصول البيان التام. ويتفرع على قول المانعين أن
التكليف يكون متغايرا فكلفوا في الأول أيّ بقرة
الصفحه ٣١٣ : . خطاب لأولئك اليهود الذين كانوا في زمن موسى ،
أو للذين هم في زمن محمد صلىاللهعليهوسلم من بعد ذلك
الصفحه ٣٢٩ : الشيطان
والنفس والهوى الله حسبي.
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَقَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٣٣٦ : الحجارة وأفضل من الديباج» (سَنَةٍ) (ط) لأن ما بعده يصلح مستأنفا وحالا (أَنْ يُعَمَّرَ) (ط) (يَعْمَلُونَ
الصفحه ٣٦٦ :
المؤمنين عن الإيمان من بعد ما تبين لهم أن الإيمان صواب وحق ، فألقوا إليهم ضربين
من الشبهة لعلمهم أن المحق