الصفحه ٥٢٨ : ، أمر في هذه الآية بأشق أقسامها على النفس وهو المقاتلة
في سبيل الله. عن أبي موسى أن النبي
الصفحه ٥٤١ : : أن النبي صلىاللهعليهوسلم نحر هدية في الحرم وقال الواقدي : الحديبية هي طرف الحرم
على تسعة أميال من
الصفحه ٥٩٢ : : بيان مصرف
الإنفاق (يَسْئَلُونَكَ ما ذا
يُنْفِقُونَ)
عن ابن عباس :
نزلت الآية في رجل أتى النبي
الصفحه ٦٠٤ : والشطرنج
وغيرهما. روي عن النبي صلىاللهعليهوسلم «إياكم
وهاتين الكعبتين المشئومتين فإنهما من ميسر العجم
الصفحه ٦٠٦ : . وحاصل الأمر يرجع إلى التوسط في الإنفاق والنهي عن
التبذير والتقتير. وعن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه كان
الصفحه ٦١٨ : عُرْضَةً لِأَيْمانِكُمْ) أي حاجزا لما حلفتم عليه. وسمي المحلوف عليه يمينا
لتلبسه باليمين كما قال النبي
الصفحه ٦٥٧ :
بالأمن. وقيل : فاشكروه على الأمن واذكروه بالعبادة كما أحسن إليكم بما علمكم من الشرائع
على لسان نبيه. وكيف
الصفحه ٦٦٢ : أن المراد من
هذا القرض هو قول الرجل «سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر». وعن
النبي
الصفحه ٦٦٦ : بعث
بمعنى صير. وفي الآية تقرير لتوليهم وتأكيد لذلك ، فإن أولى ما تولوا هو إنكارهم
أمر النبي المبعوث
الصفحه ٦٦٨ : بالتحدي. والجواب أن التحدي كان من النبي صلىاللهعليهوسلم لأمته (فِيهِ سَكِينَةٌ) هي «فعيلة» من السكون ضد
الصفحه ٦٦٩ : نهرا. فقال نبيهم : على قول ، أو
طالوت على الأظهر ، وذلك إما بإخبار النبي صلىاللهعليهوسلم أو بالوحي
الصفحه ٣٥٦ :
آخر الشهر» فإن «إلى» أوجبت مخالفة حكم ما بعدها لما قبلها إلا أنها لا
تسمى نسخا لأنه ليس متأخرا
الصفحه ٤٤ :
المقدمة الثامنة
في أقسام الوقف
الوقف قطع
الكلمة اسما أو فعلا أو حرفا عما بعدها ولو فرضا ، وله
الصفحه ٢٠٩ :
أن كنتم أمواتا نطفا في أصلاب آبائكم فجعلكم أحياء ثم يميتكم بعد هذه
الحياة! وهذه مما لا يشك فيها
الصفحه ٢٤٠ : ) (ط) لأنه معرف والجملة بعده لا تكون صفة له إلا بواسطة الذي ولا عامل فتجعل
الجملة حالا (الْكافِرِينَ