الصفحه ٢٨٢ : «آل» وجوبا فالألف فيه بدل عن همزة بدل عن هاء. ولا يستعمل الآل إلا فيمن له
خطر. يقال «آل النبي» «وآل
الصفحه ٢٨٣ :
حياة البنين
وموت البنات
لقول النبي صلىاللهعليهوسلم «دفن البنات من المكرمات» ومنها أن بقا
الصفحه ٢٩٩ : الهواء المجاور له ، ومثل هذا ما رواه أنس أنه أتى النبي صلىاللهعليهوسلم بإناء وهو بالزوراء ، فوضع يده
الصفحه ٣٠٠ : . والنبيء بالهمزة
«فعيل» بمعنى فاعل من نبأ بالتخفيف أي أخبر لأنه نبأ عن الله تعالى. قال سيبويه :
ليس أحد من
الصفحه ٣٠٣ : ، والصابئين بالهمزة
اشتقاقه من صبأ الرجل يصبأ صبوا إذا خرج من دينه إلى دين آخر. وكانت العرب يسمون
النبي
الصفحه ٣١١ : )
عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال «والذي نفس محمد بيده لو لم يقولوا إن شاء الله
لحيل بينهم وبينها
الصفحه ٣٦٨ : كان هذا الرمل طعاما لقسمته بين الناس. فأوحى الله تعالى إلى نبيه قل له
: إن الله قد صدقك وشكر حسن نيتك
الصفحه ٣٧٤ : : «إنها ضجعة يبغضها الله».
(التاسعة) في كراهة البزاق في المسجد. عن أنس عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٤٢٢ : (وَجاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ
وَشَهِيدٌ) [ق : ٢١] والنبيون (وَيَكُونَ الرَّسُولُ
عَلَيْكُمْ
الصفحه ٤٢٨ : المدينة إلى مكة حيث إنها
تحتاج إلى النظر الدقيق لم يتأت لهم حينئذ ، ثم لم ينكر النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٦ : النبي صلىاللهعليهوسلم «إن لكل شيء دعامة ودعامة عمل المرء عقله» فبقدر عقله تكون عبادته لربه.
أما سمعتم
الصفحه ٤٩٥ : متأخرة في
التلاوة عن الآية المدنية وذلك كثير. قال القفال : انظروا إلى عجيب ما نبه الله
عليه من سعة فضله
الصفحه ٤٩٦ : فحينئذ يناسب الرخصة ، ولما روى
الشافعي عن ابن عباس أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال «يا
أهل مكة لا تقصروا
الصفحه ٤٩٨ : ءُ) [فاطر : ٢٨] أو تعلمون ما في الصوم من الفوائد الدنيوية والأخروية. عن علي
كرم الله وجهه أن النبي
الصفحه ٥٠٠ : لأنه كان ينتقهم أي يزعجهم لشدته عليهم ، أو لأن الذنوب
ترمض فيه أي تحترق. وروي عن النبي