الصفحه ١٢٤ : يتضمن النعمة فقال تعالى : (نَبِّئْ عِبادِي أَنِّي أَنَا
الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) [الحجر : ٤٩] فقوله «نبى
الصفحه ١٣٨ : أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) [الحجرات : ١٣]. وعن ابن عباس أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من أحب أن
الصفحه ١٤٠ : ، و «هدى للمتقين» رابعة. وفقد العاطف بينها لمجيئها
متآخية آخذا بعضها بحجرة بعض ، لأنه نبه أولا على أنه
الصفحه ١٦١ : نحو (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ
يُؤْذُونَ النَّبِيَ)
الصفحه ١٩٠ : أجود لأن قوله «أعدت» بدل الجملة الأولى في كونها صلة للتي
«للكافرين» (ه).
التفسير
: لما نبه بالآيتين
الصفحه ١٩١ : النبوة. لكن النبي صادق وقد أخبر بأنه كلام الله
تعالى ، ونحن نعلم أن كلام صفته وصفته يجب أن تكون في غاية
الصفحه ١٩٥ : كل شاهد. واعلم أن التحقيق في التحدي هو أن النبي يقول : إني مخصوص من
الله تعالى بمزيد الكرامة والنور
الصفحه ٢١٥ : الخافقين ، وقد يروى عن النبي صلىاللهعليهوسلم أن الأرض هاهنا أرض مكة التي دحيت الأرض من تحتها. والخليفة
الصفحه ٢٣٣ : منه حيث قال (وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي
عِلْماً) [طه : ١١٤]. ولم يكتف نبي الله موسى عليهالسلام بما علم بل
الصفحه ٢٣٥ : العاملون ، والعاملون كلهم هلكى إلا
المخلصون ، والمخلصون على خطر عظيم»عن عدي بن حاتم أن النبي
الصفحه ٢٥٦ : مصداقه قوله عز من قائل (يا نِساءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ
مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضاعَفْ لَهَا
الصفحه ٢٦٦ : إلى فيه» (١). وحديث الشفاعة وقول كل نبي «نفسي نفسي» إلا نبينا صلىاللهعليهوسلم فإنه يقول : أمتي أمتي
الصفحه ٢٧٣ : تكونوا أوّل من
جحد مع المعرفة. السابع : أوّل فريق كفر من اليهود لأن النبي صلىاللهعليهوسلم قدم المدينة
الصفحه ٢٧٤ : أصول الشرائع فقال (وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ) أي التي عرفتموها بوصف النبي ، بناء على أنه لا يجوز
تأخير بيان
الصفحه ٢٧٦ : ، قالوا : وحديث القبح ممنوع. قلت : والحق أنه مكابرة ، فعن أنس أن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال «مررت
ليلة