الصفحه ٦٥٢ : عمر وابن عامر وحمزة وحفص ويعقوب غير
روبس. الباقون بالرفع.
الوقوف
: (قانِتِينَ) ه (أَوْ رُكْباناً
الصفحه ٦٧٥ : الدنيا وما زين للخلق فيها (زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَواتِ) [آل عمران : ١٤] ليظهر المحسن من المسي
الصفحه ٨٣ : » فإذا اعتللت أو
اشتكيت فعليك بالأساس تشف بإذن الله تعالى.
التاسع :
الصلاة قال النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩٩ : لسانه عن
شهادة أن لا إله إلا الله ، فأتوا النبي صلىاللهعليهوسلم وأخبروه ، فقام فدخل عليه وكان يعرض
الصفحه ١٨٣ : ء المتولدة فيها من المعادن والنبات والحيوان والآثار العلوية والسفلية ،
ولا يعلم تفاصيلها إلا موجدها. ومنها أن
الصفحه ٥٢٣ : النبات أو من
الحيوان ، أما المعادن والنبات فلا يحرم شيء منهما إلا ما يزيل الحياة وهي السموم
، أو الصحة
الصفحه ٦١٩ : وكلاهما حرج في الدين ، فظهر أن
تفسير اللغو بما ذكرنا هو المناسب ويؤده ما روت عائشة عن النبي
الصفحه ٨ : » (١)
وعنه : أن
النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «خيركم من تعلّم القرآن وعلّمه» (٢). وعن ابن عباس رضياللهعنه
الصفحه ١٠ : وعلى سبعين من التابعين على
ابن عباس وأبي هريرة على أبيّ بن كعب على النبي صلىاللهعليهوسلم ، وتوفي سنة
الصفحه ١٤ : جبير بن مطعم أن النبي صلىاللهعليهوسلم حين افتتح الصلاة قال : «الله أكبر كبيرا ـ ثلاث مرات ـ
والحمد
الصفحه ٦٠ : ، كيف وقد دعا النبي صلىاللهعليهوسلم لابن عباس «اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل» (٣)
فإن كان
التأويل
الصفحه ٧٦ : وأبدا ، فيكون إلها أزلا وأبدا وإن
كل من سواه عابد له بقدر استعداده وعلى حسب حاله ، حتى النبات والجماد
الصفحه ٨٤ : أَجْمَعِينَ) [الحجر : ٤٣] والخاء وهو الخزي (يَوْمَ لا يُخْزِي
اللهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ
الصفحه ٩٧ :
، والهواء ومنه كرة البخار وكرة النسيم ومنه الهواء الصافي والنار. وإما مركب وهو
المعادن والنبات والحيوان على
الصفحه ١٠٨ : ،
ومنهم من اتخذه من النبات كالشجر المعين ، ومنهم من اتخذه من الإنسان كعبدة المسيح
وعزير ، ومنهم من اتخذه