الصفحه ٤٤٤ : يقتدي به إذا سمعه
، ومنها غيظ الكفار وعلمهم بجده واجتهاده في دين الله تعالى والثبات على طاعته.
وأما
الصفحه ٧٦ :
(وَهُوَ اللهُ فِي
السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ) [الأنعام : ٣] فإنه لا يجوز أن يقال هو زيد في البلد
الصفحه ٤٧٥ : المسلمين وأهل الكتاب في أمر القبلة فقيل : ليس
البر العظيم الذي يجب أن تذهلوا لشأنه عن سائر صنوف البر أمر
الصفحه ٦٤١ : بين الزوجين إذا تنازعا في
مدة الرضاعة ، فإن أراد أحدهما أن يفطمه قبل الحولين ولم يرض الآخر لم يكن له
الصفحه ٦٢٩ : لزوجها» (٢)
(وَاللهُ عَزِيزٌ
حَكِيمٌ) غالب لا يمنع مصيب في أفعاله ، وأحكامه لا يتطرق إليها
احتمال العبث
الصفحه ٢٧٨ : الخلق بخلاف أيام حياتهم في الدنيا ،
فإنه قد يملك الحكم عليهم ظاهرا غير الله تعالى. قال المجسمة : الرجوع
الصفحه ٤٦٧ : الَّذِينَ يَكْتُمُونَ ما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ الْكِتابِ
وَيَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ ما
الصفحه ٦٠١ :
التفسير
: الحكم الثالث :
بيان حرمة الخمر والميسر. قالوا : نزلت في الخمر أربع آيات نزلت بمكة
الصفحه ٣٧٥ : : روى عبد الله بن عامر بن ربيعة : كنا مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم في غزاة في ليلة سوداء مظلمة فلم
الصفحه ٤٩٠ : فلا معنى للسماع لو لم يقع العلم به والمبدل إما
الوصي بأن يغير الوصية في الكتابة ، أو في قسمة الحقوق
الصفحه ٣٤٠ : وما يعرفون إلا الحياة الدنيا فهي جنتهم ، فلا
يستبعد حرصهم عليها. فإذا ازداد عليهم في الحرص من له كتاب
الصفحه ٣٨١ : ) (ه).
التفسير
: لما بين غاية إصرارهم
على العناد وتصميمهم على الكفر بعد نزول ما يكفي في باب الاقتداء والاهتداء من
الصفحه ٥٥٣ : تفسير الرفث فعن ابن عباس هو الجماع
، وله في العمرة والحج نتائج منها. فساد النسك يروى ذلك عن عمر وعلي
الصفحه ٣٦٢ : المستقيم الذي مر تفسيره.
(وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمانِكُمْ
الصفحه ٢٤٢ : يناسب تفسير الآية الكلام في أن الأنبياء أفضل من الملائكة أم
بالعكس ، قال أكثر أهل السنة بالأول ، ومالت