الصفحه ٦٥ : وسلم
لأبيّ بن كعب حين قال له : ما أعظم آية في كتاب الله؟ فقال : الله لا إله إلا هو
الحي القيوم. فقال
الصفحه ٥٥٠ :
جعفر عن الأصفهاني عن ورش والشموني وحمزة في الوقف بالتليين.
الوقوف
: (مَعْلُوماتٌ) ط (فِي الْحَجِ
الصفحه ٨ : اجتمع قوم في بيت من بيوت الله تبارك
وتعالى يتلون كتاب الله عزوجل ويتدارسونه بينهم ، إلا نزلت عليهم
الصفحه ٣٣٩ : صلىاللهعليهوسلم وبالقرآن وكتحريف كتاب الله وسائر قبائح أفعالهم. وذكر
الأيدي مجاز لأن أكثر الأعمال يتم بمباشرة اليد
الصفحه ٤٤٧ : الكتاب. وقيل : اليهود خاصة لما روي عن ابن عباس أن جماعة من الأنصار سألوا
نفرا من اليهود عما في التوراة من
الصفحه ٦٣ : عند
الكتابة ولأنه يشبه اللات في الكتابة. قال أهل الإشارة : الأصل في قولنا «الله»
الإله وهو ستة أحرف
الصفحه ١٣١ :
فيكم
ما إن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي» (١)
فكيف يمكن
التمسك به وهو غير معلوم؟ وأيضا لا
الصفحه ٨٩ : يروى عن ابن عباس ، فمن
تركها فقد ترك مائة وأربع عشرة آية من كتاب الله. فما وجه ما روي عن أبي هريرة أن
الصفحه ٢٤١ : استثناه من الملائكة ، وحمله على المتصل
أولى ، لأن تخصيص العمومات في كتاب الله أكثر من الاستثناء المنقطع
الصفحه ١٣٧ : «الكتاب»
أي ذلك الكتاب المنزل هو الكتاب الكامل ، أو «الكتاب» صفة والخبر ما بعده ، أو قدر
مبتدأ محذوف أي هو
الصفحه ٧٩ : والعذاب في الآخرة. وبالجملة فكل نعمة أو
نقمة دنيوية أو أخروية فإنما تصل إلى العبد أو تندفع عنه برحمة الله
الصفحه ٢٧ : : كيف أفعل شيئا لم يفعله رسول الله صلىاللهعليهوسلم ؛ فقال لي : هو والله خير. فلم يزل عمر يراجعني في
الصفحه ٥٩٩ :
علي. وقال المنكرون للإحباط : المراد بالإحباط الوارد في كتاب الله تعالى هو أن
المرتد إذا أتى بالردة
الصفحه ٣٨٨ : يدل على بطلان إمامة
الفاسق أن العهد في كتاب الله تعالى قد يستعمل بمعنى الأمر (أَلَمْ أَعْهَدْ
الصفحه ٥٦٩ : في الدارين. وعن الحسن : هي في الدنيا فهم كتاب الله ، وفي
الآخرة الجنة. ومنشأ البحث مجيء الحسنة منكرة