الصفحه ٢٥٩ : ، ولأنهما لو صدقاه لكانت
المعصية في تصديقه أعظم من أكل الشجرة ، لأنه ألقى إليهما سوء الظن بالله وأنه
ناصح
الصفحه ٤٣٨ :
«أقول له ارحل
لا تقيمن عندنا» لأوهم أن المقصود بالذات هو الثاني والأول في حكم المنحى. ويحتمل
من
الصفحه ٢٦٧ : عَلَيْهِمْ) [يونس : ٦٢] أمامهم فليس شيء أعظم في صدر الذي يموت مما بعد الموت ، فآمنهم
الله تعالى ثم سلاهم فقال
الصفحه ٤٥٦ : الناقة شققتها. ومنه البحيرة. هذا وقد سلف في تفسير قوله عز من قائل (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
الصفحه ٣٢٩ : الشيطان
والنفس والهوى الله حسبي.
(وَلَقَدْ آتَيْنا
مُوسَى الْكِتابَ وَقَفَّيْنا مِنْ بَعْدِهِ
الصفحه ٤١٣ : (قُولُوا) خطاب لأمته والظاهر العموم وإنما قدم الإيمان بالله لأن
معرفة النبي والكتاب متوفقة على معرفته وفيه
الصفحه ١٣ :
عليه من القراآت وأما الشواذ فلا نتعرض منها إلا لما فيه نكتة أو غرابة وذلك في
أثناء التفسير لا في خلال
الصفحه ٢٣٠ : الرسول؟ فقال : بلى. فقال الحجاج :
لتأتيني ببينة واضحة من كتاب الله أو لأقطعنك عضوا عضوا. فقال : آتيك
الصفحه ٣٤٤ : الكل فيه ، والفسق هو خروج الإنسان عما حد
له إلى الفساد ويقرب منه الفجور ، لأنه مأخوذ من فجور السد الذي
الصفحه ٣١٧ : » محاجة عند الله. ألا تراك تقول : هو في كتاب الله
كذا وهو عند الله كذا بمعنى واحد؟ وعن الحسن : ليحاجوكم في
الصفحه ٣٥١ : واختاره على كتاب الله (ما لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ) من نصيب كأنه قدر له هذا المقدار ، وقيل : الخلاق
الصفحه ٣٥٢ : (وَلَوْ أَنَّهُمْ
آمَنُوا) بعين ما نبذوه من كتاب الله وهو القرآن أو التوراة التي
يصدقها القرآن أو كلاهما
الصفحه ٢٩ :
المقدمة الخامسة
في معاني المصحف والكتاب والقرآن
والسورة والآية والكلمة والحرف وغير ذلك
الصفحه ٢٢١ : » (تَكْتُمُونَ).
التفسير
: وفيه أبحاث :
الأول :
الأشعري والجبائي والكعبي على أن اللغات كلها توقيفية بمعنى أن
الصفحه ١٦٠ :
التفسير : وفيه
مباحث :
المبحث
الأول : في قوله تعالى
«ومن الناس من يقول» الآية. وفيه مسائل