الصفحه ٦١٩ : الصحابي في تفسير كلام الله حجة.
وقال أبو حنيفة : اليمين معنى لا يلحقه الفسخ فلا يعتبر فيه القصد كالطلاق
الصفحه ٢٥٨ : النازل عليك من فوق سبع سموات ، أفلا أصدقك في هذا القدر؟ فصدقه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فيه وسماه بذي
الصفحه ١٦٤ : تفسير قوله تعالى (خَتَمَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ) [البقرة : ٧] وقراءة من قرأ وما يخادعون إلا أنفسهم
الصفحه ٤٧٧ : إلى الإيتاء
أي يعطي ويحب الإعطاء رغبة في ثواب الله. وقيل : يرجع إلى الله أي يعطي المال على
حب الله
الصفحه ٢٣٦ : مطابقة للمعلوم ، ولا يخفى خروج علم الله تعالى عنهما فإنه لا
يطلق هناك النفس ، وفيه مفاسد أخر يطول ذكرها
الصفحه ٦٣٣ : الموصوف بالتكرار في
قوله (الطَّلاقُ مَرَّتانِ) واستوفى نصابه (فَلا تَحِلُّ لَهُ
مِنْ بَعْدُ) ذلك (حَتَّى
الصفحه ٥٧٠ : يدي الله يعطون كتبهم بأيمانهم فيها سيئاتهم فيقال
لهم : هذه سيئاتكم قد تجاوزت عنها ، ثم يعطون حسناتهم
الصفحه ٥٥ : تفسير قول القائل «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم» فههنا مباحث لفظية ومباحث
معنوية.
أما اللفظية
فمنها ما
الصفحه ٤٥٣ : واحد ، ومفهوم
السواد غير مفهوم البياض ، ولاتفاق المعتبرين من النحاة على أن العالم في قول «خلق
الله
الصفحه ١٥٣ : تستدعي الاشتراك في اللوازم. وهذا القدر من
التحقيق في تفسير القلب والسمع والبصر كاف بحسب المقام. ثم اللفظ
الصفحه ٥٣٧ : بالعمرة في وقتها ، فمجموع هذين
الأمرين أفضل من الإتيان بالحجة المقرونة ، واختلف في تفسير الإتمام في قوله
الصفحه ١٩٢ : .
«فدع عنك بحرا
ضل فيه السوابح»
وإنما قيل : «وإن كنتم» دون إذ كنتم لما عرفت في تفسير (لا رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ١٥١ : بظلمته يستر كل
شيء ، والكافر الذي كفر درعه بثوب أي غطى ولبسه فوقه. قال في التفسير الكبير : «كفروا»
إخبار
الصفحه ٤٥٥ : ، ومن سائر أعراضها ومنافعها التي تقرر طرف منها في تفسير قوله (الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
فِراشاً
الصفحه ١٥٠ : » (ه)
التفسير
: وفيه مسائل :
الأولى
: فيما يتعلق
بأن أما عمله من نصب الاسم ورفع الخبر فمعلوم من علم النحو