الصفحه ٢٥ : في القراآت التي تختلف بها المعاني؟ قلنا : إنها
صحيحة منزلة من عند الله ولكنها خارجة من هذه السبعة
الصفحه ٥١٥ :
ابتدأ منه الظلام خيط أسود. وقد سبق تقرير الصبح في تفسير قوله تعالى (وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ وَالنَّهارِ
الصفحه ٥٥٢ : أبو منصور الماوردي في تفسيره عن عائشة أنها قالت :
لا يحرم إلا من أهل أو لبى. وأيضا إن الحج عبادة لها
الصفحه ٤٣٧ : ولأتم نعمتي عليكم وهذا الإتمام لا ينافي ما أنزل في
آخر عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم (الْيَوْمَ
الصفحه ٢٠٧ :
للخلفاء المردة من الكفار الفسقة ، وقد جاء الاستعمالان في كتاب الله تعالى (بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ
الصفحه ١٤١ : عقليا أو نقليا
من الكتاب والسنة ، ويتناول طاعة الله في جميع ما أمر به من الافعال والتروك صغيرا
كان أو
الصفحه ٢٢٨ : للعلم نزلت الرحمة عليه ، وإذا جلس في حلقة العلم فنزلت
الرحمة عليهم حصل له منها نصيب ، وما دام يكون في
الصفحه ٤٥٨ : ءِ
مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها) أما نزول المطر من السماء فقد مر تحقيق ذلك في تفسير
الصفحه ٣٥٠ : ودعتهما إليها ، ونصب الملك
نفسه في منزلها في مثال صنم فأقبلا عليها وطلبا الفاحشة فأبت عليهما إلا أن يشربا
الصفحه ٧ : التمام ليكون الكتاب كالبدر في التمام وكالشمس في
إفادة الخاص والعام ، من غير تطويل يورث الملام ولا تقصير
الصفحه ٦١ : وله أنموذج في عالم الإنسان والله تعالى أعلم.
والتفسير أصله
الكشف والإظهار وكذلك سائر تقاليبه. من ذلك
الصفحه ٥٨٨ :
تجوزا كما لا محذور في كونه هدى وشفاء. واللام للجنس ، أو أريد مع كل واحد كتابه.
وقيل : ليحكم الله لأنه
الصفحه ٩ : رواتهم
ليتعين ما نسب في أثناء التفسير إلى كل منهم والله ولي التوفيق.
ذكر القراء السبعة وتسمية نقلتهم من
الصفحه ٥٨ : النوبة إليها.
فلنشرع الآن في
المقصود وهو التفسير المسمى بغرائب القرآن ورغائب الفرقان والله المستعان
الصفحه ١٧ : ء في الأخبار : «أعوذ بكلمات الله التامة». أما
البحث عن اسم الله فسيجيء في تفسير البسملة. وأما كلمات